... (ضربني وبكى .. سبقني واشتكى )..
 

سؤال من قبل سحايب
ماالذي يجعل الرجل دفاعي ......؟
ربما يصبح الرجل غاضبا جدا من المراءه عندما يكون قد ارتكب خطأ وتكون المراءة
متضايقه وانزعاجه يتناسب مع حجم الخطأ فالخطأ البسيط يجعله أقل دفاعيه والكبير
أكثر..... تتسائل النساء لماذا لا يعتذر الرجل ... والجواب هو انه خائف من
أن لايغفر له فيتوسل ويحس بالذل فمن المؤسف ان يعترف بأنه قد خذلها فبدلا
من اسف يمكن أن يكون اكثر غضبا لكونها متضايقة ..... ........وربما ايضا
عاقبها ... (ضربني وبكى .. سبقني واشتكى )..

ليس مبرر..
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اطروحة جديدة وجميل ان انتقلت الى حلقة نقاش...
لااظن اه الخوف من الأذلل أو عدم السماح مبرر كافي أو صحي بل العكس المرأة مخلوق حساس وعاطفي وهذا لايعني أنها غير عقلانية ، لكنها تغفر دائماً لمن تحب وترى الأعتذار قوة لها وليس ضعف فيمن امامها، بل قد يقودها عدم الأعتذار والتجاهل لما جاء فى حقها الى التمادي فى ما لاتحمد عقباه ، مثل الغضب المتكرر وخلافه ...
عندم يقول الرسول صلى الله عليه وسلم رفقاً بالقوارير فهو يرشدنا الى طبيعة المرأة التى تشبه فى سفافيتها ورقتها القرورة التى تخدشها الجروح البسيطة وتؤثر على جما ل منظرها .. ، النقطة الأخيرة هو أن اختيار طريقة الأعتذار تختلف من امرأة لأخرى حسب علم الزوج بهذه الطبعية فان عليه اختيار الأنسب..
حفظ الله الجميع ...

الكبار في ذواتهم يعتذرون !!
 

بعد السلام ، والتحية.
أتفق مع أ.وفاء في نقل الموضوع إلى حلقة نقاش.
* حين حدث سؤء تفاهم بين علي رضي الله عنه مع أبنة رسولنا صلى الله عليه وسلم (فاطمة ) قال : له الرسول : لا يغلب المرأة إلا لئيم ، ولا تغلب المرأة إلا كريم ..فقال : علي لأن تغلبني ، وأكون كريم أفضل من أن اغلبها وأكون لئيم ! فالذوات الكبيرة تتـعب أجساد أصحابها ..فلا يهابون من الأعتذار ! أو تساقط دموعهم إذا أستدعى الموقف ذلك ..وكثرة الناس في أعتناقهم للمفاهيم الخاطئة ، والموروئة عرفاً ليست المعيار ، والمحك لتعاملنا مع المرأة ، والطفل !! فمئة من الأبل ليس فيها إلا راحلة واحدة تتحمل المسير !!