السـلام عليكم ورحمة الله وبركاته

آخواني واخواتي الكـرام في منتدى نفسـآنـي ,,, أنا عضو سابق معكم وقـد أختفيت فترة
لأصـارع المرض المُسمى بـ ( الآكتئاب والقلق النفسي العام ) كنت أتناول الأفكسور أكس ار 75 ملغ ثلاث
كبسولات مساءا ً وكبسولة صباحا ً + أندرال قرصين صباحا ً ومساءاً
لاحظت زيادة وزني كثيرا ً من بعد الأفكسور اكس ار

حتى انتهى بي المطاف إلى خلطة علاجية جديدة تم أقتراحها لي على يد طبيب متخصص مؤخرا ً
و تتكون من ( الأفيكسور أكس أر 150 ملغ كبسولة واحدة + قرصين أندرال ) مساءا ً
وخلطة صباحية تتكون من ( سيمبالتا 60 ملغ كبسولة واحدة + أبيليفاي 15 ملغ قرص واحد + قرصين أندرال ) طبعا ً فالصباح ..

الفترة التي قرر الأخصائي منحي فيها هذة الخلطة الجديدة تقارب الأسبوع والنصف , ولكن شعرت بالدوار والخمول والآرهاق والتوتر والخوف والهلع بعد استخدامي للخلطة الجديدة وبعد مراجعة الطبيب قال بأن هذة الأعراض طبيعية لأن جسدك لم يعتاد حتى
الأن على الدواء الجديد يقصد ( السيمبالتا و الابليفاي ) فقام الطبيب بإضافة الزاناكس 0.5 حبة صباحا ً ومساءا ً لمدة شهر حتى الموعد القادم ...

بالنسبة لنظام النوم مرات اشعر بأرق ومرات أنام توما طبيعيا ً متواصل
والغذاء لم تعد شهيتي له كما بالسابق إلا في حال قمت بأعداده بنفسي

ما اود سؤالكم عنه هل الأثار من استخدام هذا الدواء يسبب الأثار التي ذكرتها سابقا ً وهل من السليم استخدام الزاناكس
لهذة المدة الطويلة علما ً بأنه دواء آدماني شديد ؟
أيظا ً هل الخلطة المفترحة لي من قِبل الطبيب المعالج كانت جيدة أم لا ؟
أيظا أود معرفة أن كانت هناك أقتراحات لذوي الأختصاص والذين مروا بنفس حالتي أن كانت هناك خلطة علاجية قاضية تماما لما اعاني منه من الاكتئاب والقلق وعدم الراحة وضيق التنفس بصدري في يومي من لحظة الاستيقاظ حتى النوم فاكون لكم من الشاكرين حقا ً