اضطراب نفسي
 

في البدايه اود ان اشرح مشكلتي التي اصابتني من قبل عشر سنوات وهي كالتالي

بدات معي المشكله في الوسواس في الطلاق وكنت اعاني بشده من هذهي المشكله لدرجه احس انني سوف اتلفض بالطلاق واجد قوه دافع لذالك شديه وافكار قويه جدا ثم تطور الامر الي اشياء اخري وهي في ذات الله والرسول وافكار جنسيه وضطراب في الشهوه الجنسيه وكثره التفكير في الجنس وستمريت علي هذه الحال حوالي سنه بعد ذالك قررت الذهاب الي الدكتور النفسي وشخص حالتي بالوسواس القهري واعطاني حبوب البرزاك وستمريت عليها حوالي سنه ولاكني لم استفد منها وستمرت معي الحاله شده ثم غير لي العلاج الفافرين والرسبريدل والمكتال وستمريت عليه فتره حسيت بتحسن رسبريدال 2 ملي المكتال100 الفافرين100 ثم بعد ذالك خففت في العلاج ثم حصل لي انتكاسه قويه وضطرابات وخوف وهلع وقلت نوم ونعدام الشهيه بعد ذالك رجعت الي نفس العلاج بس الفافرين الا200 ولان خف الوساس بصوره كبيره ولم يعد هناك خوف وهلع غير انا هناك بعض الاشياء مازالت موجوده مثل قوه الدافع لنطق بالطلاق والكفر والعن وكذالك احس بعدم التركيز في الصلاه وقد زرت اطباء كثرين وفيه واحد قال ان الحاله الي عندي اضطراب ثنائي القطب فهل هذا صحيح ام هي وساواس قهريه وهل من الممكن ان اخفف من العلاج دون ان يحدث انتكاسه الان امارس حياتي بصوره جيده شبه طبعيه علي الجرعات المذكوره اوريد منكم التفضل بالتعليق علي حالتي والتوجيه ملاحضه انني مقبل علي منحه من الشركه لاكن يوجد هناك فحص طبي يجب ان اجتازه فهل هذه الادويه تضهر في تحليل الدم اوانها سوف تقون عائقا لي في مواصله عملي في هذه الشركه وهل من الممكن الشفاء التام وترك العلاج النفس جزاكم الله خير وعذرا علي الاطاله