لحمد لله رب العالمين.
لطالما تساءلت ما هو السبب الذي يجعل ثنائي القطب يصرّ و يظل على ضلال أنه المهدي و بعد وعيه بالمرض و حصول الشفاء من الحالة و رجوعه إلى الحالة الطبيعية، ما هي نسبة الانتكاسة إلى نفس الضّلالات؟ و لِمَ؟
هل ممكن من أحد الثناقطبيين أن يشرح لي تجربته مع هذا الضلال بالذات؟ ما هي دوافعه؟ كيف خرج منها؟ إن كان قد خرج فعلا.
الموضوع مهم بالنسبة لي فهمتكم معي أيا الثناقطبيون. :)