صديقي العزيز,
إذا كنت قد وقعت في المعصية - لا قدر الله - فهذه ليست نهاية العالم, فهنالك توبة وصفحة جديدة في حياتك تستطيع ان تفتحها وتنسى ما فات.
وإن لم تقع فالحمد لله, انت في حال افضل.
في الحقيقة ان لم تصف حالتك بشكل افهمه, واتوقع ان غيري يوافقني على ذلك.
لا استطيع منحك العلاج, لكن استطيع منحك الأمل الذي هو مفتاح العلاج ومفتاح الحياة السعيدة الجميلة.