01-09-2015, 11:56 PM
|
#26089
|
مراقب اداري
فانز ظل إمرأه
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 46400
|
تاريخ التسجيل : 03 2014
|
أخر زيارة : 13-08-2021 (11:42 PM)
|
المشاركات :
7,126 [
+
] |
التقييم : 78
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Deeppink
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساره-محمد
فيصل انا مابغى اتوقع الافضل صراحة مو من باب التشاؤم بس والله كنت حاطة يدي في موية باردة اني خلاص عالحج حنكون انا وهو متزوجين
ادري كل شي بيد ربنا ومافي شي بعيد عنه وادعي واقول يا رب ما تكون انرفضت
بس انا متاكدة انه مافي ولا ورقة ناقصة والمنطق يقول انها رفض من يوم ما رجعت للامارة وتاكدت من اكثر من شخص
يعني مو مسارها الصحيح
انا عارفة انه ليبيا فيها مشاكل وممكن تكون سبب لرفض المعاملة
بس من جد قلبي ينحرق على حرقة خطيبي
الادمي منتظرني سنين وانا اصبره واقوله بيطلع التصريح مافي شي ما يخليه يطلع
انتظرني اول شي عشان اهلي
وبعدين عشان التصريح
يعني مقهورة مقهورة حسيت اني لعبة لاني من يوم ما قدمت كتبت انه ليبي وكتبت كل شي عنه
حتى وقت الشهود الرجال كتب انه ليبي وما استغرب الجنسية ولا قال ممنوعة
توهم يفتكروا ان الجنسية ممنوعة؟ ما عندهم بنات هذول ما عندهم معنى لحد الصبر ماني فاهمة
احمد صلاح لما كلمته سالته هل انت المعقب احمد صلاح واكدلي ايوا
ومن كلام فيصل الظاهر هو كذا اسلوبه
ومن يوم ما قلت له ليبي قالي الجنسية هذي ممنوعة
قلت له طيب ليش انا مو عارفة انها ممنوعة قال هما كذا لو واحد بزر قدم ما يردونه بس بالاخر يرفضون
ليش خلوني سنين اقدم سنة ورا سنة
يا جماعة انا سبت ابتعاثي
سبت وظائف
سبت كل شي عشان ما توقف عائق قدام معاملتي
عشان كذا مو سهلة عندي اقول خلاص هذا نصيبي
انا عارفة انه كل شي قسمة ونصيب
بس ماني مؤمنة انه التصريح هذا الي يجي بالرشوة والواسطة والفلوس هو مقياس للنصيب
انا مؤمنة انه صبرنا على بعض وتحملنا لظروف بعض واتفاقنا ورضانا هو المقياس
اما الورقة هذي الي سنين اجري وراها ما اعرف اش اسميها
والله العظيم حتى لو جات احس اني حرضى فيها لانها وسيلتي وحيلتي عشان ما اضطر اخرج من هنا لمكان مجهول ونتبهدل
بس عمري ما حطالعها بفخر ولا بفرح
ياخي والله مقهورة عليه
بلاد غير مسلمة تضم العرب والمسلمين
اش الي ممنوع الزواج من هالجنسية
اش هما مجرمين ولا متخلفين ولا حرامية ولا ايش
عرب مسلمين
والله حزنت لما سمعت السبب حتى هو قالي اش يعني جنسيتي ممنوعة
اش مالي هوية انا
وقالي والله لو اقول لاحد هنا انه المعاملة اترفضت عشان انا ليبي حيقولوا اش حاوجك
مرة خجلانة منه
حتى ماعرف كيف طلعت مني وقلت له آسفة انه بلدي كذا
اش اقول بس
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
|
انا سمعت والله اعلم ان بعض الجنسيات ممنوعه بس ماعلنو عنها كانها سريه واجهل السبب ليش
مانملك غير نقول الحمدلله علي كل حال ياساره
يمكن الموظفين لما قدمتي ماكانو عارفين انتي تدري ان بعضهن يقول كلام غير صحيح والناس توسوس احس بعضهن مو فاهم شغله وماعارف القرارات شغلته بس يرسل اوراق ويطبع هو ايش عرفه بالشروط
الله يكون بعونك صحيح شي يقهر وتعبتي بس قولي الحمدلله لعل في الامر خيره ياساره
قادر ربي يفرجها باي وقت وييسرها
والله ياما بكيت ودعيت بس بالاخير مايصح الا الصحيح
مهما سوينا ماراح يصير الا اللي ربي كاتبه لنا
وماندري يمكن ربي كاتب لنا شي احسن من اللي تمنيناه
الصبر مفتاح الفرج ياساره والدعاء يغير القدر
ادعي ربك وباذن الله يصير اللي تبغيه
عجبني هذا الكلام فنسخته :
الخيرة هي فيما اختاره الله
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم: (والذي نفسي بيده ، لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيراً له ، إن أصابته سراء فشكر كان خيراً له ، وإن أصابته ضراء فصبر كان خيراً له ، وليس ذلك لأحد غير المؤمن).
و قال ابن القيم رحمه الله: (لو كشف الله الغطاء لعبده.. وأظهر له كيف يدبر الله له أموره.. وكيف أن الله أكثر حرصاً على مصلحة العبد من العبد نفسه.. وأنه أرحم به من أمه.. لذاب قلب العبد محبة لله ولتقطع قلبه شكراً لله
الإنسان بطبعه - نظراً لقِصَرِ نظره وما جُبِلَ عليه منَ العَجَلَة وتغليب التَّشاؤم على التَّفاؤُل- يكره المصائب و الأقدار المؤلمة، و لا يكاد يرى بعين بصيرته إلى ما وراء شرنقة الحزن و الألم و الحسرة التي حشر نفسه بداخلها حدّ الإختناق.
و لأن منحة الله قد تكون مخفية في عمق محنته، و عطائه قد يتجسّد في ابتلائه، فكثيراً ما تمرّ في حياتنا لحظات صعبة ثقيلة على النفس لكن من خلالها تحديداً تتجلّى لنا مظاهر حكمة الله و لطفه و حسن تدبيره.
و لاشك أن كلّ منا تعرّض لموقف أو مواقف توجَّع منها و ضاق بها ذَرْعاً، و ربما شغل عقله و قلبه بردِّها والوقوف في وجهها، أو تحسَّر على أسبابٍ وموانع في ظنِّهِ أن لو اتَّخذها لنجا منها. فيفتح على نفسه باب (لو) الجالبة للحسرات والأحزان. حتى كشفت له الأيام مصداق قوله تعالى: (فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً)، (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ).
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة * لـولـيـتـا * ; 02-09-2015 الساعة 12:03 AM
|