عرض مشاركة واحدة
قديم 02-09-2015, 12:13 AM   #26092
نوال القلب
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية نوال القلب
نوال القلب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 51444
 تاريخ التسجيل :  08 2015
 أخر زيارة : 01-08-2016 (11:06 PM)
 المشاركات : 375 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظه تفاؤل مشاهدة المشاركة
انا سمعت والله اعلم ان بعض الجنسيات ممنوعه بس ماعلنو عنها كانها سريه واجهل السبب ليش
مانملك غير نقول الحمدلله علي كل حال ياساره
يمكن الموظفين لما قدمتي ماكانو عارفين انتي تدري ان بعضهن يقول كلام غير صحيح والناس توسوس احس بعضهن مو فاهم شغله وماعارف القرارات شغلته بس يرسل اوراق ويطبع هو ايش عرفه بالشروط

الله يكون بعونك صحيح شي يقهر وتعبتي بس قولي الحمدلله لعل في الامر خيره ياساره
قادر ربي يفرجها باي وقت وييسرها
والله ياما بكيت ودعيت بس بالاخير مايصح الا الصحيح
مهما سوينا ماراح يصير الا اللي ربي كاتبه لنا
وماندري يمكن ربي كاتب لنا شي احسن من اللي تمنيناه
الصبر مفتاح الفرج ياساره والدعاء يغير القدر
ادعي ربك وباذن الله يصير اللي تبغيه


عجبني هذا الكلام فنسخته :
الخيرة هي فيما اختاره الله
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم: (والذي نفسي بيده ، لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيراً له ، إن أصابته سراء فشكر كان خيراً له ، وإن أصابته ضراء فصبر كان خيراً له ، وليس ذلك لأحد غير المؤمن).

و قال ابن القيم رحمه الله: (لو كشف الله الغطاء لعبده.. وأظهر له كيف يدبر الله له أموره.. وكيف أن الله أكثر حرصاً على مصلحة العبد من العبد نفسه.. وأنه أرحم به من أمه.. لذاب قلب العبد محبة لله ولتقطع قلبه شكراً لله

الإنسان بطبعه - نظراً لقِصَرِ نظره وما جُبِلَ عليه منَ العَجَلَة وتغليب التَّشاؤم على التَّفاؤُل- يكره المصائب و الأقدار المؤلمة، و لا يكاد يرى بعين بصيرته إلى ما وراء شرنقة الحزن و الألم و الحسرة التي حشر نفسه بداخلها حدّ الإختناق.

و لأن منحة الله قد تكون مخفية في عمق محنته، و عطائه قد يتجسّد في ابتلائه، فكثيراً ما تمرّ في حياتنا لحظات صعبة ثقيلة على النفس لكن من خلالها تحديداً تتجلّى لنا مظاهر حكمة الله و لطفه و حسن تدبيره.

و لاشك أن كلّ منا تعرّض لموقف أو مواقف توجَّع منها و ضاق بها ذَرْعاً، و ربما شغل عقله و قلبه بردِّها والوقوف في وجهها، أو تحسَّر على أسبابٍ وموانع في ظنِّهِ أن لو اتَّخذها لنجا منها. فيفتح على نفسه باب (لو) الجالبة للحسرات والأحزان. حتى كشفت له الأيام مصداق قوله تعالى: (فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً)، (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ).



تدرين وين المشكله ان الله يبارك الخطوبه وينزل الود وراحه بين الاثنين.. ويجون البشربأسباب وضعيه هم حاطينها وانظمه يوقفون حالك ويخلونك عاجز ومايمشي لك امر امممما تستسلم اوترشي عشان تمشي امورك .. استغفرالله يارب وأتوب إليك


ياااااااااارب بقدرتك الهي ان تيسررررر مااستصعب عالجميع 💫


 

رد مع اقتباس