قصيدة في مدح مشروع السلام عليك أيها النبي
أَشْرِقِي يَا شَمْسَ النَّبِيِّ عَلَيْنَا ... كَلِّمِينَا؛ وَالضَّوْءُ أَقْوَمُ قِيلَا
وَاسْمَحِي بِالدُّخُولِ فِي خَيْمَةِ الأَلْــــطَافِ؛ يَا أَلْطَفَ الخِيَامِ دُخُولَا
حَسْبُ مَنْ طَافَ بِالحِمَى أَنْ تَرَاءَيْتِ لَهُ ؛ فَاغْتَنَى .. وَكَانَ عَلِيلَا
وَاجْتَنَى الْمَجْدَ وَرْدَةً تَتَجَلَّى ... وَتَهَادَى حَدَائِقاً وَنَخِيلَا
وَتَمَادَى كَالنُّورِ يَقْطُرُ طِيباً ... وَانْثَنَى أَرْوَى مَا يَكُونُ غَلِيلَا
|