نفساني - عرض مشاركة واحدة

02-12-2015, 11:53 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوراني

كلامك هذا اخي عابر سبيل فيه لخبطه كثيره ،،،
عن ماذا تتكلم هنا ؟ من المعتدي ومن المرتزقه في قولك اعلاه ؟
كلامي ليس فيه طلاسم ولايتقاطع مع أي كلام سابق ولاأحاذر من مزاج فلان أو علان

من الذي دخل البيت ليسرق ومن هو المسروق في كلامك اعلاه ؟
داعش من دخل العراق وهم كوكتيل من عرب واجانب يحملون أنجس الاجساد وأتعس فكر...والمسروق أظنه لايحتاج الى شرح ..

من الذي يدافع عن عرضه ومن الذين انتهكت اعراضهم في كلامك اعلاه ؟
العراق بكافة أجهزته الامنيه بمساندة الحشد الشعبي هو المدافع الوحيد في ساحة أمتلئت بكافة أشكال الاجرام والخسه من الاعراب والاجانب ...
أما سؤالك عن معرفة الاعراض التي انتهكت ,,فإني أراك تتصيد الهفوات الطائفيه وبالتالي تريد أن تشكل منها محور نقاش أساسيه ..فلاأظنك تعتبر أن النساء الايزيدات هي من أعراض العراقيين , ولااظنك تريد أن تعترف بأن الدواعش الاانجاس قد أقاموا سوق بيع وشراء للنساء من أهل الموصل وتلعفر من أهل السنه ,والبائع والمشتري هو من أهل السنه في نفس الوقت ولكن صنفه صنف داعشي قذر ويحمل فكر نتن .
https://

أما السارق والمسروق فلهم قصه لا تنتهي ،، منذ سقوط صدام حسين وحتى يومنا
هذا ،،، سجينات سنيات تملأ السجون ، تعذيب ، اغتصاب ، سبي ، هذا لا ينكره انسان
ولا إمرأه شيعيه بينهن ، بل كلهن سنيات ،، ناهيك عن الرجال وأعدادهم وتعذيبهم
انتقاما من البعث وصدام والسنه على حد سواء ،،،
هذه خزعبلات قد أنتهت مع هروب قادة ساحات الاعتصامات للاردن وتركيا وكردستان . فلو كانت حقيقة وجود سجينات لحد الان .لكانت هناك مطالبات فعلا ,و90% من سكان المناطق السنيه هي الان تعيش في المحافظات الجنوبيه "الشيعيه " بكل تقدير وأحترام .أما المطلوب قضائيا من جرائم قتل وسلب واختطاف وأرهاب .فهم يسكنون الان في كردستان العراق و في عمان وتركيا .أمثال طارق الهاشمي وعلي حاتم سليمان و أبن حارث الظاري.

الحشد الشعبي الذي تتحدث عنه ليس من السنه والشيعه والمسيحيه ، قد تجد سني
او مسيحي ، لكن يبقى الحشد إيرانيا ، ومرتزقته معروفون ، ونواياهم معروفه ،،،
القتل على الهويه ، تنكيل بالجثث ، حرق الرجال احياء ،،، يا أخي حرام تكون ما
شفت ولا قرأت ابشع الإنتقامات من العشائر السنيه ،،،
https://

الرجاء عدم تظليل القارئ بكلام أنشاء تتداوله الابواق المأجوره .والاجدر ان يتم توثيق الكلام " الانشائي"