هذيان مشاعري ومقتطفات ذائقتي
حينما اظلمَ نُور الدنيا وسُلبت السعادة منيّ وبات كُل شيءٍ يخيفني ويُرعبُني بكيت بحُرقة وايقنت ان لاصديق دائم وتكدست الدنيا بالاكاذيب والظلم والمساوىء فأُغلقت جميع الابواب من حولي وضاقت الدُنيا بيّ ف تذكرت باباً لم يُغلق باباً لستُ بحاجة لطرقهِ او ان يؤذن لي ف يُفتح قد كان ذالك الباب هو الدعاء شكيت لله عن مرارة المي والظلام الذي تلبس قلبيّ وصفعات الحياة التي أخلّت بتوازني ف اوقعتني بالفجوات وظلام الدنيا الحالِكّ ف أيقنت ان الله قريب يُنير لي الطريق بقربي دائماً ف هو السميع المجيب ..
|