عرض مشاركة واحدة
قديم 09-05-2016, 11:17 PM   #13
اشجاااان
عضو نشط


الصورة الرمزية اشجاااان
اشجاااان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 52399
 تاريخ التسجيل :  12 2015
 أخر زيارة : 01-10-2016 (10:12 AM)
 المشاركات : 93 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


شوفي حبيبتي انتي اصلا موسوسة وتفكرين وتخافين وعقلج الباطن مخزن.
وتصيرين تحلمين بالي تخافين منه وتفسري وبعدين التفسير احيان يختلف من مفسر لمفسر
واذا حلمتي حلم مب زين انا اقولج سوي سنة النبي صلى الله عليه وسلم
انا احيانا احلم احلااام تخوووف اعوذ بالله منها ومن الاشياء الي اوسوس فيها
خلاص عودت نفسي من احلم هالاحلام اتعوذ بالله من الشيطان الرجيم واما افكر فيها
ولا اخبر احد وقبل لا انام اقول اذكار النوم والحمدلله ما عادت تجيني الا قليل،،
وخلاص تعوذي من الشيطان وعليج بالدعاء والاستغفار والله يفرج همي وهمج ياااااااارب


الخدري ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا رأى أحدكم رؤيا يحبها، فإنما هي من الله، فليحمد الله عليها وليحدث بها، وإذا رأى غير ذلك مما يكره، فإنما هي من الشيطان، فليستعذ من شرها ولا يذكرها لأحد، فإنها لا تضره. رواه البخاري.
وروى الشيخان من حديث أبي قتادة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الرؤيا الصالحة من الله، والرؤيا السوء من الشيطان، فمن رأى رؤيا فكره منها شيئاً فلينفث عن يساره وليتعوذ بالله من الشيطان لا تضره، ولا يخبر بها أحداً، فإن رأى رؤيا حسنة فليبشر ولا يخبر إلا من يحب.

وفي رواية: فليتحول عن جنبه الذي كان عليه.

وفي رواية: فإن رأى أحدكم ما يكره فليقم فليصل.

قال أبو قتادة راوي الحديث: إن كنت لأرى الرؤيا أثقل من جبل فما هو إلا أن سمعت بهذا الحديث فما أباليها.

وفي صحيح مسلم وسنن ابن ماجه، واللفظ له: أن رجلاً قال للنبي: رأيت فيما يرى النائم البارحة كأن عنقي ضربت فسقط رأسي فأتبعته فأخذته ثم أعدته مكانه، فقال رسول الله: إذا لعب الشيطان بأحدكم في منامه فلا يحدث به الناس.

وجاء في عمدة القاري شرح صحيح البخاري: والرؤيا المكروهة هي التي تكون عن حديث النفس وشهواتها، وكذلك رؤيا التهويل والتخويف يدخله الشيطان على الإنسان ليشوش عليه في اليقظة، وهذا النوع هو المأمور بالاستعاذة منه لأنه من تخيلاته، فإذا فعل المأمور به صادقا أذهب الله عنه ما أصابه من ذلك. انتهى.


 
التعديل الأخير تم بواسطة امتياز ; 10-05-2016 الساعة 03:41 AM

رد مع اقتباس