من هنا ينتصر الوسواس على الإنسان حتى يوصله إلى ادنى مستويات المعيشة اليومية
عده خسائر يخسرها المصاب بالوسواس واهمها الإنقطاع عن الدراسة او الخروج من العمل
ويبقى يصارع الوسواس بكل تواضع لا يملك قوة ولا إرادة تعود بهِ إلى الحياة من جديدة
هكذا يعيش الوسواس مع الإنسان الضعيف الذي لا يستطيع أن يقود طريق الحياة الحلوة