عرض مشاركة واحدة
قديم 18-06-2016, 11:55 PM   #1
زمالك يا حبي
مراقب إداري
AHMED MOHAMMED ZAMALEK.SC


الصورة الرمزية زمالك يا حبي
زمالك يا حبي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 51933
 تاريخ التسجيل :  09 2015
 أخر زيارة : 20-02-2022 (02:01 AM)
 المشاركات : 1,385 [ + ]
 التقييم :  51
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Steelblue
اقرأ الموضوع للنهايه ( موضوع أعجبني ) علمانية رجال الدين وثيوقراطية الفقراء



هذا الموضوع أعجبني رأيته في الانترنت وأحببت أن اشاركه معكم لكل من يخشي الادوية وغيرها ولا يؤمن بأهميه وحقيقه الطب في مجالاته النفسيه والباطنيه وغيرها من التخصصات
فنحن أيها الاخوه مأمورون شرعا بالتداوي والمحافظه على أجسامنا صحيه وقال عليه الصلاه والسلام وان لبدنك عليك حقا

تعالوا نقرأ الموضوع ونتناقش فيه

علمانية رجال الدين وثيوقراطية الفقراء


هل يؤمن كبار رجال الدين، مسلمين ومسيحيين، بأن علمانية الطب هي فقط لهم هم، في وقت يروّجون للفقراء طرقاً دينية للعلاج من جميع الأمراض، مثل قراءة آيات معيّنة من القرآن الكريم، أو الاسترشاد بها في تركيب أدوية، أو مثل أخذ بركة القساوسة والنذور والبكور والعشور؟

هذا السؤال لا نطرحه رغبةً في الصدام مع رجال الدين وأتباعهم ومؤيديهم. ولكن ثمة تناقضاً مثيراً للغرابة. ففي الوقت الذي تجد أن وسائل الإعلام تطالعك، خلال فترات متقاربة، بأخبار عن سفر كبار المشايخ والآباء والكهنة للعلاج في الخارج، يفوت على مؤيديهم، وخاصة الفقراء، أن هؤلاء هم أنفسهم الذين يتبنون نظريات العلاج بالروحانيات.

وعلى أقل تقدير، يُروَّج لطرق العلاج الغريبة تحت سمع هؤلاء وبصرهم دون أن يكون لهم موقف واضح ينتصر للعلم والمنطق، العلم والمنطق نفسيهما اللذين يطبقونهما على أنفسهم لدى اللجوء إلى العلاج في الخارج أو في أفخم مستشفيات الداخل، عندما يصيبهم أذى أو مكروه.

تداووا بالقرآن... أنتم وحدكم

تنتشر ثقافة العلاج بالروحانيات بشدة في أوساط التيار السلفي. فمن الشيخ محمد حسان، القطب والرمز الأعظم للسلفية في مصر والعالم العربي والإسلامي، مروراً بالمحدث الكبير الشيخ أبي إسحق الحويني، إلى مشايخ وأئمة كثيرين لن يتسع المجال لذكرهم... كل هؤلاء ينصحون الفقراء بما لا يفعلونه.
محمد حسان

للشيخ محمد حسان منزلة كبيرة في سائر أرجاء الوطن العربي والإسلامي، إلى درجة تدفع الحشود إلى حمله بسيارته عندما يتوجه لإلقاء خطبة الجمعة، أو إلقاء درس ديني، أو حتى زيارة أي مكان داخل مصر وخارجها.

يحثّ حسان على الإيمان المطلق بالعلاج بالقرآن وبتناول الوصفات التي يستغربها عالم الطب. ففي إحدى نصائحه، قدّم وصفةً مثيرة لعلاج الأمراض بماء المطر واللبن والعسل، عن طريق وضعهم في إناء واحد وتناولهم معاً، وبرّر وصفته بالاستناد إلى الآية القرآنية "وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُّبَارَكًا" (سورة ق، الآية 9). وليس هذا فقط. فبمجرد بحث قليل عنه على يوتيوب، ستجد فيديوهات لا حصر لها تتحدث عن الأمر نفسه.والغريب أن الشيخ حسان نفسه تعرّض لوعكة صحية خطيرة ودخل على أثرها إلى المستشفى، بحسب ما نشرته جريدة اليوم السابع المصرية، في 21 أغسطس 2009، نقلاً عن مصدر في مستشفى دار الحكمة التخصصية الشهيرة. وروت أنه أصيب بـ"البكم المؤقت" نتيجة تناوله علاجاً خاطئاً، ما سبب تراكماً للفطريات على جهازه التنفسي، وأدّى إلي إصابته بالتهابات حادة في فمه منعته من الكلام وحتى من تناول الطعام.

رابط الفيديو
https://
، له مقطع فيديو يشرح فيه كيف تُشفى من مرض القلب بدون جراحة، وذلك عبر روايته قصة رجل كان مصاباً بضيق في شرايين قلبه، واحتاج إلى جراحة عاجلة في لندن.ويقول حسان: ذهب الرجل وخضع لفحوص كاملة، واستأذن للعودة قبل إجراء التدخل الجراحي لإنجاز بعض المهمات والعودة سريعاً، لتَسُوقه المصادفة خلال رحلة عودته القصيرة إلى مصر. وبعد قصة مثيرة يتبرع لسيدة ترعى سبعة أيتام بكيلوغرامين من اللحوم أسبوعياً لمدة عام، لتخرّ السيدة على ركبتيها وتدعو الله لمنحه الصحة والعافية، ويعود الرجل إلى لندن، ويكتشف أن الشريان توسّع، ولا حاجة إلى التدخل الجراحي، وسط ذهول الطبيب الذي كان شغوفاً بمعرفة السبب وراء هذه المعجزة الطبية، فيرد الرجل: إنها المتاجرة مع الله".

رابط الفيديو
https://

https://اختصر الشيخ الجليل ما يقرب من 37 تخصصاً أو أكثر من تخصصات علم النفس وعشرات الآلاف من الأبحاث والكتب في نصف آية.


كما يرى الشيخ أن الوسواس القهري يهجم على القلب، لافتاً إلى أن علاج الإنسان الوحيد هو في ترك وساوسه خلف ظهره، مختصراً المرض في "العقيدة" وفي التشكيك في الله ورسوله، مع أن الاهتمام غير الطبيعي بفكرة الحلال والحرام هو أحد أعراض الوسواس القهري.

رابط الفيديو
https://




 
التعديل الأخير تم بواسطة زمالك يا حبي ; 19-06-2016 الساعة 12:01 AM

رد مع اقتباس