|
سلب عقول الشباب من قبل بن لادن؟؟؟
في تعرض الامة الاسلامية لأزمات متلاحقة وللاسف جاءت من داخلها لا خارجا منها ادى الى ضعف هذة الامه وانكسارها على يد بعض ابنائها او ممن يعتنقون ديانتها اذكر اولا احداثا كانت ذات اثر واضح في اضعاف الامة _ هزيمة العرب امام اسرائيل في كثير
من الحروب وان كان الانتصار الشكلي في حرب اكتوبر 73 قد ارجع شيئا من الثقة في انفس العرب وان لم يكن حقيقة كذلك لأن فلسطين لم تتحرر وسوريا مازالت الجولان فيها محتلةوجنوب لبنان في لبنان الى ان تحررت اخيرا وبعض من سيناء ومناطق في الاردن بقيت محتله اللى ان رجعت بناء على اتفاقيات السلام المبرمه بين الاسرائليين والعرب ثم انقطعت الحروب الشاملة بين العرب واسرائيل حتى اتى عام النكبة الحقيقة عندما اصبح عدو العرب من العرب واقصد غزو صدام للكويت فكان ذلك رصاصة الرحمة للكرامة والوحدة العربية بعد الخلافات الكثيرة التي كانت بين العرب بعد هذا الاحتلال الغاشم لدولة عربية يشهد الكل بمواقفها القومية بما فيهم العراق وهذا ظهر جليا في كثير من المناسبات العربية والدعم المتواصل التي كانت تقدمة على حساب المشاريع التنموية فيها وقف الكل مندهشا ومتفاجئا بالحادثة ماذا حصل ما الذي جرى
وقعت الكارثة ولم يعد هناك مفر من التصدي لها فتوالت النداءات العربية والعالمية للطاغية صدام لتنبيهه ان ما يفعل مخالف لكل اصول العلاقات الدولية وحقوق الجوار والمواثيق العالمية ولكن لم اي تجاوب من قبل النظام فكان العرب امام موقف صعب وخصوصا تضامن القلة مع غزو صدام بعد ان تلاعب بمشاعر المسلمين في قضية فلسطين والهجوم الصليبي عليهم الخ الخ وتعرفون انتم بقية الحكاية......ولكني سابدا من هنا ..بعد تحرير الكويت من قبل قوات التحالف وعلى راسها الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا والمملكة العربية السعودية انتهت ازمة الاحتلال عاش الشباب العربي فاقدا للثقة في نفسه بعد ان عاش عصرا مختلفا توسعت مداركه انفتح على العالم بعد ان كان مغيبا تماما اطلع على مختلف الثقافات راى الفرق البعيد بينه وبين المواطن الغربي التطور الثقافي العمراني العلمي احترام حقوق الانسان الغربي قدرة الانسان الغربي على التحكم في صنع القرار الذي هو بعيد او مغيب عنه تماما في كثير من دول العالم الاسلامي فعاش الحيرة بين ما هو عليه وما يرىعند الغرب فانقسم الشباب العربي الى قسمين احدهما يرى متابعة الحركة التطورية الغربية ومجاراتها مع الاحتفاظ بالقيم الدينية والاخلاقية التي زرعها الدين ..والقسم الاخر راى مواجهة هذا التطور ونفي كل ما يتعلق بالغرب لما يرونه من انه اضعاف لدور المشايخ والائمه في تشكيل الشباب وفق التوجهات التي يرونها من هنا انقسم القسم الثاني على نفسة وتعدد اقسامة وصار كل قسم يمثل توجها بحد ذاته وكل توجه تمثل بشكل حزب ينشر بثقافتة في كل بلد بتطور هذة الاحزاب انتشر عدد من رؤوساء تلك الاحزاب فصاروا يطلقون الفتاوى على هوى ما يشتهون ومن هنا بدا خطر بعض الجماعات الاسلامية او المتاسلمة يحدق بشباب الامه ومنها الاحزاب في الجزائر وما عملوه من تقتيل للابرياء والاطفال والاحزاب المتاسلمة في الفلبين والصومال ومصر والسعودية والسودان وسوريا حتي كان تنظيم القاعدة اشدها خطرا وفتكا في التاثير على نظرة الشباب العربي الى الاخرين 0
منقول من احدى المنتديات00000انا شخصيا متحفظ جدا على ماقام به اسامه بن لادن0000 هذا ان كان هو الفاعل 000000؟؟؟؟
لان شريط الفيديو لايعد دليلا000 وذلك بسبب الخبره الكبيره للسياسه الامريكيه 000 بتلفيق التهم والدبلجه وغيرها من الامور 000 مثلما حدث فى مقتل جون كنيدى واتهامهم لهارفى اوز والد00000؟؟؟؟
|