19-11-2016, 04:02 AM
|
#40
|
عضـو مُـبـدع
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 53416
|
تاريخ التسجيل : 04 2016
|
أخر زيارة : 02-03-2017 (06:52 PM)
|
المشاركات :
735 [
+
] |
التقييم : 10
|
الدولهـ
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعشني حضورك
السؤال الحادي عشر :
إذا وجد الطب النفسي دواء نفسيا لجميع أعراض النفس ليعيد إليها قرارها وسعادتها واطمئنانها .. فما هو إذن دور القرآن الذي قال الله تعالى أن به تطمئن النفوس .. قال تعالى :
((ألا بذكر الله تطمئن النفوس))
أناشدكم الله أن تخبروني أين هي مكانة القرآن بجانب هذا الطب اليهودي الأصل .. والمسلم يعلم تمام العلم أن الرهاب والقلق وضدها الطمأنينة والاكتئاب وضده الانشراح ،
|
تصحيح للآية :
(الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) سورة الرعد آية 28
|
|
|