ومازلت أكتب حكايتي على أوراق الخريف..
لم أكن أرغب الهروب ولم ابحث عنه
إلا أنني كنت خائفاً من السقوط
من على تلك الروح المتهالكه
لم أعد اطيق أن اسمع اسمه
رغم صوته الذي يتردد في أعماقي كل يوم
كل ذاكرتي ضاقة به
فلم يعد بي غير الأسى المكبوت..
أتذكرُ أني كنت أسارعُ الملمُ نفسي المذهولة..!
وكلي منهك حتى تلك الأنفاس العابره
استثقلت الخروج مني ,,,