04-12-2016, 06:10 PM
|
#8
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 55002
|
تاريخ التسجيل : 11 2016
|
أخر زيارة : 19-05-2025 (11:46 PM)
|
المشاركات :
2,841 [
+
] |
التقييم : 50
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
السلام عليكم يا اخي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتضر الفرحه
ايوا يا حبايب فظفظو
بس يااخوان الاتعتقدووون أن الي صابكم حسد لان الوواضح
أن كلنا كنا مميزين في اشياء ولما انحسدنا رحنا فيها لان الناس تحسد حتا الطالب لما يكون ممتاز الطلاب الكسالا يحسدون
ام يحسدون الناس على ماتاهم الله من فضله انا اريدكم تنتبهو للنقطه هذي انتووو محسووودين انحسدتوو وعلاجكم رقيه الحسد سوره يس الفلق مكرره وتنفث على نفسك وتجيب ماء زمزم وتقرا عليه هالسور وايات الحسد وتنفث وتشرب منه كل يوم على الريق باستمراررر جربووو انا بادي فهالشي
|
اظن ان كلامك فيه نصيب كبير من الحقيقة
ايام زمان ،قبل هجوم وحش الاكتءاب ، كان لي من النعم ما لا تعد و لا تحصى ، فربما لم اكن اشكر ربي تمام الشكر ... غفرانك ربي
و كما يقال : الصحة تاج على روءوس الاصحاء لا يراها الا المرضى
اذا فبعد الاصابة بهذا الداء الخفي الذي لا يكل و لا يمل ، عرفت قيمة النعم التي و هبني اياها ربي زمان
فقبل المرض ،اذا امكنني القول و لو متاخرا الحمد لله ،على تلك النعم ،تربية ،اخلاق،جامعة،وسامة و هندام طيب،....عايلة محترمة ،،حياء،....... حتى في الرياضة رزقت موهبة كرة القدم...... و .......و....... و نعم لا تنحصر ، فلك الحمد يا ربي من قبل و من بعد
فكان المدح و الاطراء في معظم الاوقات ....... و من كل جانب ...... كنت اغبى الاغبياء ،فلم اكن اتحصن بالادعية و الاوراد الصباحية و المساءية،سبحان الله و انا اكتب في هذه الاسطر الان اذن اذان العصر ،فالله اكبر كبيرا
اطراء و مدح اسمعه ليلا نهار ............. كانت في الحقيقة اصابع شوءم تلاحقني بدون ان اعلم
ليتني كنت اقرا التحصينات ذلك الوقت ..... للاسف انا في حسرة اليوم ، و لا ينفعني ندم
فالاعين و الانفس التي كانت ترقبني اكيد لم تكن مباركة البتة
و بدون اطالة و اكيد ان جلكم مر معه نفس السيناريو
و النتيجة ...... و بدون سابق انذار اصبت بحالة نفسية الى اليوم ان حاولت ذكرها يرتعد جسمي ،فحسبي الله و نعم الوكيل
ها انا اليوم كانني لست ذاك الانسان فجردوه من كل ما رزقه الله تعالى
بعد المعاناة و بها بدات اعرف معنى الحياة و مرارتها ،فسقطت عيناي على الحديث النبوي الشريف
( و يل لمن اشارت اليه الاصايع و لو بالخير )
تخيل..... شاب جرد من سلاحه ..... و الحزن لا يفارقه و اضحى لذة تتجرعها نفسه بين الحين و الحين
تخيل شاب قد اصبحت السيجارة الملعونة تحاكيه ،و اصبح يتعاطاها كالدواء الموصوف
تخيل...
و تخيل...
ثم تخيل.....
حتى لا ازيد ميزاجكم سوداوية
اذا كفى....و الحمد لله رب العالمين
و الله المستعان
سلام
|
|
|