إنما يريد الله منك نيتك وإرادتك
إن المسلم يؤجر أو يؤزر على نيّـته، فربما بلغ العبد الدرجات العُلى وكُتِب له من العمل ما لا يبلغه بعمله بِحُسن نيّـته، وربما كُتبت عليه الآثام والأوزار التي لم يعملها بسبب سوء نيّته وفساد سريرته.
فما عليك سوى أن تتعاهد نيتك ، وأن تُعالجها حتى يكون القصد هو وجه الله والدار الآخرة في أكلك … في شربك … في نومك … في يقظتك … …. إلخ .
فلنراجع نياتنا يا اخوة ربما هي السبب
|