13-09-2004, 10:50 PM
|
#3
|
عضـو شرف
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 4868
|
تاريخ التسجيل : 10 2003
|
أخر زيارة : 07-07-2006 (02:19 PM)
|
المشاركات :
640 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
هذه نتيجة التصويت في موقع قناة الجزيرة حول القاعدة وهذا تحليل الجزيرة له
هل تعتقد أن عمليات القاعدة تخدم قضايا العرب والمسلمين؟
نعم:
51.1 %
لا:
48.9 %
إجمالي الذين صوتوا:76679
مدة التصويت
من 08/09/2004
إلى 11/09/2004
التحليل للتصويت
اختلفت الآراء حول حقيقة تنظيم القاعدة، وتساءل كثيرون عما إن كانت عملياته تخدم قضايا العرب والمسلمين لاسيما بعد أن بات التنظيم أحد المنظمات المطلوب القضاء عليه عالميا؟ فهل تخدم عمليات القاعدة قضايا العرب والمسلمين؟ سؤال طرحته الجزيرة نت على زوارها في استفتائها –الذي شهد تقاربا بين نسبتيه- على الصفحة الرئيسية يوم 8 سبتمبر/ أيلول لمدة ثلاثة أيام، وشارك فيه 76679 مصوت. اعتبرت فيه النسبة الكبرى 51.1% أن عمليات التنظيم تخدم القضايا العربية والإسلامية. فيما رأت الأخرى 48.9% أن هذه العمليات تضر بمصالح العرب والمسلمين. وكان زعيم القاعدة أسامة بن لادن دعا الشعوب العربية والإسلامية عبر رسائل صوتية عديدة لمواجهة المخطط الأميركي في المنطقة وتكفير الأنظمة العربية المتعاونة معه، بعد أن ثارت ثائرة الأميركيين عقب هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 وهددت بمحاربة الإرهاب المتمثل برأيها بالقاعدة، ومحاربة كل من اتصل بالتنظيم من قريب أو بعيد. وقد أسفر هذا التهديد عن غزو أفغانستان معقل تنظيم القاعدة وحركة طالبان في أكتوبر/ تشرين الأول 2001، وشن حرب جاءت على الزرع والضرع، ولا تزال نارها مستعرة في العراق بدعوى فساد النظام العراقي وتعاونه مع القاعدة، وامتلاكه أسلحة دمار شامل، وأثبتت التقارير فيما بعد زيف هذه الادعاءات. وقد أثرت هجمات سبتمبر -التي تبنتها القاعدة- تأثيرا بالغا على فئة كبيرة من الجاليات العربية والإسلامية المقيمة في الولايات المتحدة، وأضرت كثيرا بمصالحهم وحياتهم، وبات كثيرون يترقبون أي ردة فعل لا تحمد عقباها من قبل الأميركيين. فيما تعرضت نسبة معتبرة من العرب والمسلمين الأميركيين للمساءلة من جهة، والتضييق من جهة أخرى. وفي تسجيل جديد تلقت الجزيرة نسخة منه قبل يومين، قال الرجل الثاني في تنظيم القاعدة أيمن الظواهري إن هزيمة الأميركيين في العراق وأفغانستان أصبحت مسألة وقت، مشيرا إلى أن من وصفهم بالمجاهدين قلبوا خطط أميركا في العراق رأسا على عقب، مضيفا أن شرقي أفغانستان وجنوبيها أصبحا ساحة مفتوحة أمام من وصفهم بالمجاهدين بينما الأميركيون محصورون في وسط مدنها يكتوون بقذائف المجاهدين ويرفضون الخروج لمواجهتهم. لكن الإدارة الأميركية مازالت تتوعد وتتعهد بمواصلة ما تسميه حربها على الإرهاب، وذلك في الذكرى الثالثة لهجمات سبتمبر/ أيلول. وقد اعتبر الرئيس الأميركي جورج بوش أن غزو بلاده للعراق جعل الولايات المتحدة والعالم أكثر أمنا، فيما دعا وزير دفاعه دونالد رمسفيلد الأميركيين إلى الصمود أمام ما أسماه "الحرب الباردة الطويلة ضد الإسلاميين المتطرفين".
الحرب الباردة الطويلة ضد الإسلاميين المتطرفين". !!!!؟؟؟؟
http://www.aljazeera.net/vote/analysis.asp?voteid=890
|
|
|