عرض مشاركة واحدة
قديم 14-02-2017, 01:06 AM   #49
مرحلة جميلة
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡


الصورة الرمزية مرحلة جميلة
مرحلة جميلة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 47295
 تاريخ التسجيل :  05 2014
 أخر زيارة : 25-04-2025 (01:30 PM)
 المشاركات : 3,956 [ + ]
 التقييم :  106
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Steelblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمالك يا حبي مشاهدة المشاركة
كلام لا اساس له من الصحه على الاطلاق انا تشافيت وتعافيت بعد استعمالي العلاج لمده 3 سنوات دون ادني مشكله او انتكاسات او شيء عاد كل شيء لطبيعته تماما وتحولت حياتي للافضل وكنت باخد سيروكسات وزاناكس
كلامك غير صحيح وغير منطقي تماما
وليس أن عدم فعاليه عالج معك او مع غيرك أنه لا يصلح للاخرين
اخي زمالك اذا قدمت لي الادلة من الواقع الذي تعيشه انت فأنا أقدم لك ادلة من الواقع الذي يعيشه المئات هنا وخارج المنتدى .

ولذا أرجو أن تخرج من ادلة الواقع .. لأن الواقع ضدك تماما وضد الطب النفسي .. وهو ليس في صالح رؤيتك والله .

واليك هذا الدراسة المنقولة من احدى الصحف :

((حسب الأبحاث الأمريكية، فإنه في عام 2011 بلغت نسبة ‏الأشخاص الذين يطلبون العلاج من الإدمان على الأدوية المهدئة إلى 400% منذ عام ‏‏2008 وتم انخفاض عدد الأشخاص الذين يدخلون مصحات للعلاج من جميع أنواع ‏المخدرات بما فيها الكحول، بينما زادت بحوالي 37% تقريباً نسبة الأشخاص الذين ‏دخلوا مصحات للعلاج من الإدمان على الأدوية المهدئة التي تُباع في الصيدليات، وتُباع بوصفات طبية..
رحلة المهدئات
يقول أحمد.ج»أعاني منذ سنوات من إدمان المهدئات، وكلما تركت مهدئا استبدلته ‏بآخر، ولكني لم أجرب أبدا أن أبقى على مضادات الاكتئاب وحدها، ودائما ما كان هناك ‏مهدئ سواء أخذته من الانترنت، أم وصفه لي صديق، بدأت بتناول الـورازيبام ‏‏2.5ملغ، بمقدار حبتين ونصف يوميا، ثم استبدلته بالبرومازيبام، وعانيت لمدة شهرين ‏لفارق القوة بين الدواءين».‏


جرعات عالية

أما«ن،ج» فتقول«أنا مريضة بالرهاب وأتناول الزناكس كعقار مهدئ، لدفع الحالات التي ‏تصاحب مرضي، إلا أنني حاليا وصلت فيه إلى تناول ست حبات مرة واحدة في ‏اليوم، وأضيف معه الإندرال لأنه ذو مفعول قوي عند الضرورة القصوى»‏))

(( انتهى المنقول ))


هنا ركز ع التجربة الاخيرة التي ازداد طلب اعصابها من المادة المخدرة (المهدئة) الى ست حبات دفعة واحدة ..!!

حيث أن المريض هو من يقوم بزيادة الجرعة بغير طوعه .. نظرا لاستفحال المادة الادمانية والاطباء يعلمون مسبقا بأن المريض سوف يزيد من الجرعة بغير إذن وبذلك يصطاد عصفورين بحجر ،
اولا / لكي يرمي عدم الشفاء ع عاتق المريض نظرا لتناول الحبوب الادمانية بغير وصفة طبية .
ثانيا / يضمن تقييد المريض من خلال الادمان من اجل الربح المادي .

فالاطباء يوقعون المرضى في الادمان فيقوم المريض الضحية بزيادة الجرعة ليفي بمتطلبات اعصابه من المواد المخدرة ، وبعد ذلك يضيع حق المريض في حالة عدم شفائه وهذا بلا شك من احكامات اليهود ع البشر وحسبنا الله ونعم الوكيل .

ألقاه في اليم مكتوفا ..... وقال اياك ان تبتل بالماء ..!


اخيرا اخي زمالك يجب أن تعرف أن كلامك غير متقن ودقيق وكيف لا وان تناقض الطب النفسي اصلا قبل ان نتحدث عن مناقضته للدين .

الطب النفسي لايدعي علاج الحالة وانما تهدئتها بالمهدئ وتنويمها بالمنوم وانت تقول تشافيت بالدواء النفسي .

ينبغي عليك اثبات شفائك بالادوية النفسية علميا .. نظرا لعدم توفر اعتراف دولي وليس اسلامي بالاستشفاء بالدواء التفسي المخدر زناكس المعروف بأنه من ضمن المخدرات لدى فئة الشباب المدمن في العالم اجمع وليس السعودية فقط .. وقد يقول قائل ان قد يكون تعاني من مرض روحي ولكن لجأت للطب النفسي واثناء فترة استخدامك وفي احد الليالي كتب الله شفائك بصدقة قدمتها أو دعاء في جوف الليل او قراءة قرآن فخرجت العين الشيطانية من جسدك وشفيت من المرض الروحي وانت لاتعلم .!

الشاهد ان الطب النفسي ضد تجربتك قبل ان نتحدث عن مسائل العقيدة ،،،


 

رد مع اقتباس