أنا بقط كلام و بمشي :) لا أحد ينشب لي
أنا طالعت كتاب مصطفى السباعي و كتابه برأيي الشخصي جيد لكن كان الإشكال في إقتضاب بعض الكلام مثل الشروط من دون شرح و أمثلة و أحاديث كما أراد الشيخ مصطفى السباعي حفظه الله أن يوصله للقارئ وهذا ما يقال فيه بالمثال يتضح المقال
و أحب أقول إن الآحاد لو أقترن بقرآئن تؤيده من الكتاب و السنة فيصل حكمه حكم المتواتر
و ما الفرق إذاً بين المتواتر و الآحاد غير ما قيل في الظني و اليقيني
كلها مروية عن صحابة عن رسول الله صحيحة الإسناد من غير شذود و لا علة و إن كان هناك ما يستغربه المسلم من بعض المفهوم و ( العلة ـ الحكمة ) إلا أن المسلم الذي لم يصل إلى حد الرسوخ في العلم ليس بأفضل قدرا و مكانة من قال فيهم جل و علا { و ما يعلم تأويله إلا الله . و الراسخون في العلم يقولون آمنا به ، كل من عند ربنا . و ما يذكر إلا أولوا الألباب }
نأتي لحديث العجوة / رأيي أخالف فيه من قال ان الحديث يدخل فيه أي تمر من التمور و مساواة التمور الأخرى بالعجوة أرى فيه شيء
العجوة من تمر المدينه و معلوم فضل المدينه عن غيرها سوى بكة و الأقصى المبارك و كيف أن الله خص شجر الغرقد بشجر اليهود
فهنا النبي خص تمر العجوة فقط لبركة المدينة و فضلها فيها و كما بارك الله الأقصى و من حولها و بزيتونها و زيتها كذلك بارك المدينه و عجوتها و ساكنيها المؤمنين
و لماذا لا يكون معنى الضر هنا لا يمسه سم و لا سحر بمعنى القرب أي لا يقربه و الله أعلم بالمراد و الحكمة لا يعلمها إلا هو سبحانه
هل تذكرون قصة الرسول لأبو بكر و عمر و الراوي أبو هريرة الدوسي الزهراني
أنا نوهت بالزهراني عشان ينتبه :)
أضع الرابط هنا و أسمح لي يا بو عمر على وضع الرابط لأني مستعجل و الرابط فيه فوائد جمه و عديده
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=154944
وأنا أقول إني أؤمن بهذا مع الرسول صلى الله عليه و سلم و أبو بكر و عمر و الأتباع على الأثر
أحترم رأي نفر من الجن فهو إلى ما ذهب إليه و يراه و أشكره الشكر الجزيل على وضع المصادر و المراجع بالإسم و بالرقم و هذا هو منهج البحث الأصيل
نعم هناك إجازات و شهادات من خلال حضور الدروس العلميه في المساجد و خصوصا في الحرمين و عند الشيوخ الأكابر
كنت أتمنى من أول ما أستلم اللواء أبو الرعشات أن يزول التنابز بالألقاب لكني آثرت الإبتعاد عن هذي المصدعات للرؤوس و الحمدلله وجدتكم تصافيتم عقب الهواش و المدابغة أشكر تصافيكم و ما بقى إلا حمادة نفر الجني مع أبو الرشاشات تكفون خلوها صافي لبن و الإنسان حر فيما يمليه قلبه و عقله دون الإرتداد عن دينه
أسلم عليكم
سلام و السلام ختام :)