أقف اليوم على عتبة داركم
كلي خجل .. و حياء ..
لا أعلم لمَ .. أو مما .. !!
ربما .. لشعوري بالتقصير اتجاه هذه الدار الطيبة ... و أهلها الطيبين ..
تعجز الكلمات .. عن وصف ما يختلجني ... و لكن ما لا شك فيه أنني أحبكم ..
لكم المودة من قبل و من بعد أيها الأحبة