|
ساعدوني عندي احساس لا أحد يحبني .. ولا أحب نفسي
السلام عليكم يا أخواني في هذا المنتدى و بالأخص الدكاترة و الأخصائيين التي أتمنى من الله المولى عزوجل و منكم مساعدتي
انني فتاة أبلغ من العمر 33 سنة
لا أعرف من اين أبدأ هل أبدا من نفسي من مشكلتي من اسرتي من عملي ؟؟؟
انني طموحة جداجداجدا و لله الحمد و الشكر و رسامه متفوقة في عملي و لله الحمد و الشكر و فني مميز وله طابع خاص .. مشكلتي انني حساسة و انني اطمح عاليا لكن خوفي و حساسيتي تقف امام طموحي مع ان أحيانا عملي يكون جبارا بي قوة داخلية غير طبيعية للتعبير بالرسم و التصميمي لكن مجرد شعور بالياس أو بالإحباط يقلب الطموح الي ياس
اتمنى أن أكون شجاعة انني أخاف حتى من الذي يعلي صوته علي و احيانا أكون عديمة الثقة بعملي بنفسي مع ان الحق معاي و الذين يكونون حولي في العمل هم يحسون بخوفي حتى أخاف من قيادة السيارة و أكون قلقة دائما انني أحب الخير للكل .. مشكلتي انني أحب أكثر مما يحبوني .. أفتقد للمرح
افتقد للحنان امي غير حنونة معنا حتى مع ابي و أخوتي
في مجال تخصصي أحببت شخص فبادرني بالمحبة لكنه حاول ان يقنع أهله لكنهم رفضوا على حد قوله انني منهاره من انني أحببته و الي الأن أحبه مع انني ناقشته في أختيار الزوجة التي هي الآن زوجته و هو يعزني لكنني حاولت أن يكون هذا الحب معزة أخوية و إحترام لم استطع و أبتعدت و مازلت بعيدة لكنني 3 سنوات و أنا احس بالظلم من طرفه كيف هو يشجعني أن أكلمه و هو عارف بظروفه و بإعتقاده أنه قادر أن يقنعني بالنسيان و آخذ الأمور ببساطه
انني نادمة انني صارحته بحبي الكبير له و ألوم نفسي .. هو لم يحبني قدر ما أحببته هو يحب نفسه و مستقبله و مهم عنده و ضعه الإجتماعي
أحس بالإهانه أحس انني كبيرة جدا أحس اني لا أستطيع أن أمارس نشاطاتي مع أنني أتمنى أن اقف مرة أخرى و أرجع الفتاة الطموحة المسلمة العفيفة التي لا تسمح لأحدأن يتفوه بشيء إلا أن يطرق الباب
لكن حصل الذي حصل أكره أسلوبه لكني أحبه و بحاجه له ..
|