المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا

على طاري السمك

سبحان الله يا لميا

في ناس هنا و أظنه صهيب و بعد بسمه يقولون ما يدانون الطيور و أستغربت منهم
و أنا أقول وش المتعة في السمك
صادق مزاجي

أنتي لميا مثل واحد كان معي دخلنا محل طيور و راح يم السمك و صج أمي في السمك يقولي عن أسرارها و جمالها و من هالقبيل أنا صميت أذوني ما أبغاه يكمل كلامه في السمك هههههه ألقاه بعدين شرا له حوض و سمك
سبحان الله كلن له ذوق

الطير لما يتعود على راعيه يعرفه يكون صاحبه زي الحمام سبحان الله ما راح يصدقني إلا المجرب غير هذا إختلاف أشكالها و أنواعها و جمالها و هديلها و حضانتها إنشدي أبو ورده ( الوردي ) خبرة
طيور الحب اللي معي أستمتع لما أشوفها و أحط لها طعامها و أطلعها من القفص و أروشها و كل ما أنام أحطهم عند راسي و لما أصحى أطلع قفصهم شويات ع الدريشة تشم هوا
أستمتع بطيرانها و تغريدها و أتكلم معها كأنها أوادم
حتى أنها أضفت ع البيت شي من الإستمتاع

ألقى أمي بعض المرات مآخذتهم و حاطتهم قدامها لما تجلس و تتقهوى

مسمي الذكر عبيط و أنثى عبيطه
بس يا حسافه طارت الأنثى مرة كنت حاطها على يدي و ما أنتبهت للدريشه كانت مفتوحه و طارت المسكينه تحسب انها راح ترجع لي و لا عاد رجعت راحت مع مهب الريح مهي زي الحمام ترجع
االمهم صار الذكر من بعد غيابها يوم كامل ما أكل شي و لا يغرد و تغير وجهه

و بعدين جبت له عروس و أستانس