28-04-2017, 11:23 AM
|
#10
|
عضـو مُـبـدع
صديقكم الصدوق
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 55677
|
تاريخ التسجيل : 02 2017
|
أخر زيارة : 29-06-2017 (12:11 AM)
|
المشاركات :
817 [
+
] |
التقييم : 13
|
|
لوني المفضل : Black
|
|
حالي مع الدعاء وطلب الفرج من الله :
في تلك السنين العجاف سنين الألم والأسى كنت ادعو الله تبارك وتعالى ان يفرج عني ما أنا فيه من الكرب والشده دعوة كثيرا مره السنه والسنتان والثلاثه ولا زلت ادعو وأدعو حتى طال بي الأمر وبدأ يتخلل اليأس ذالك القلب المريض وبعدها سقوط...
حينما دعوة ولم ألقى إجابه بدأ يقل دعائي شيئا فشي أدركت أني سأعيش هاكذا رهابي ومكتأب ما بقي من عمري فتركت الدعاء ...
حسنا أيها العبد الضعيف الذي لا يصبر على البلاء لقد إنكشفة حقيقتك أنت لا تصبر على الابتلاء ولا نعبد الله إلا حينما تكون في سعه من العيش نعم إنها الحقيقه المره التي كنت لا أصدقها كنت أظن أني أعبد الله على إي حال
ولاكن الله تبارك وتعالى كشفني أمام نفسي وكانت الرساله لا تدعي شي انت مو قده
بعد ذالك هيا خذ من حطام الدنيا ما أردت بعدها تحقق كل ذالك الذي كنت ادعو به او تحقق جله زال الإكتئاب تماما زال الوسواس القهري خف الرهاب جدا رزقت بالوظيفه التي أطمح لها وها انا على أبواب الزواج ....
بقدر ما الأمر حقا مفرح بقدر ما هو محزن لي وكأن الرساله لي هذه حظ عملك من الدنيا فليس لك شي في الأخره أنت لم تصبر أنت بأن كذبك
آآآآآه ويلي وويل أمي إن لم تعفو عني يارب !!
يتبع...
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة قاهـر الرهاب ; 28-04-2017 الساعة 11:26 AM
|