عرض مشاركة واحدة
قديم 17-05-2017, 06:42 PM   #3
ملامح شفاء
عـضو أسـاسـي


الصورة الرمزية ملامح شفاء
ملامح شفاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 47234
 تاريخ التسجيل :  05 2014
 أخر زيارة : 22-07-2024 (09:58 PM)
 المشاركات : 1,234 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gray


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألوان الحياة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
انا صار لى تجربة مع الأدوية سبع سنوات البعض فيها(السنوات) اقطع الدواء بسبب الظروف ثم اعود اليها مجددا عندما انتكس. كان لدى خوف من الأماكن الأجتماعية ومن الناس(الرهاب الأجتماعى) عندما كنت طفلا فى المدرسة الى الأن. لم اكن اعتبر انا تلك الحالة تشخص بالرهاب الأجتماعى او شئ يسمى بالأمراض النفسية فى دلك الحين حتى وصلت الى منتصف العشرينات وقع لى حادث مع قاربى كنت اعمل فى المقهى وهو بجنبى يعمل فى اصلاح العجلات كان انسان مجنونا بتصرفاته وبسبه لى حقرنى بسبب ضعفى وطيبتى وخوفى وفى يوم من الأيام فى الصباح الباكر كنت افتح محلى وادا به جاء صدفة فى دلك الصباح يشتمنى بكلمات مؤلمة وكنت صامت ارتعش قلبى يدق بسرعة احس بألم غريب فى المعدة وعدم التركيز والعصبية اعرف انه الخوف لكن لم اكن اعرف ان هنالك علاجات. حتى بدأت ادافع عن نفسى بكل ما اتيت من قوة اواجه له كلامى المتلعثم مصحوب بدلك الشعور الدى دكرته الى ان ابعدته الى مكان محله وهنا استغل الفرصة لكى يضربنى تشابكنا واطحت به ارضا حتى جاء صديق لى ليفرقنا من الشجار وعندما اردت ان ابتعد عنه ونحن فى الأرض ضربنى غدرا بقطعة زجاج فى يدى كان ان يفقدها لى بجرح غارز بقوة وبدأت بالدهشة ردا له كلمات قلت له انت ضربتنى ومعتد عليا وجرحت يدى بلا سبب. كان ظلم وهنا بدأت قصتى مع الأدوية النفسية فى سنة 2010 على ما ادكر الى الأن. غرزت يدى ولم اكن احركها بسبب قوة الضربة وعمق الجرح حتى شفيت فى ضرف شهرين او اكثر ومن هنا بدأت احرك يدى قليلا ولكن لم تكن كما كانت بدأت تاتينى ضربات القلب قوية اكثر من دى قبل عندما ادكر تلك الحادثة او عندما ارا دالك الشخص المعتدى على زاد خوفى منه بالدوبل وكنت ابكى بسبب ظلمه لى بدأت معى افكار انتحارية وخوف صباحا ومساءا كنت اريد انا انتقم ولكن لا استطيع عانيت وعانيت وتألمت وزادت حالتى الى الأسوأ حتى كنت اريد انا انتحر لكن لم استسلم دهبت الى طبيب نفسى دكرت له حالتى فوصف لى الأنفرانيل 25 مغ والبرازولام 0.5 وتغيرت حالتى الى الأفضل لكن مع مر السنين لم تعد تنفع معى الأدوية مازال الرهاب وتلك المشاعر الغريبة كدقات قلبى والام فى المعدة وعد التركيز والتلعثم والخوف فقط عندما اواجه شخص او ادافع عن نفسى
واطلب منكم ايها الأخوة ان تساعدونى لشرح حالتى وكيف اعالجها؟
ممكن اضطراب الشخصية التجنبية بالاضافة الى الرهاب والاكتئاب ،، راجع طبيبك واشرح له كل صغيرة وكبيرة


 

رد مع اقتباس