بمحض إرادتي رغبتها و أبحث عن ( ت / ـمو / الـ )
أستاهل اللي يصير لي و اللي بيصير لي
ما أنا فيه أردته و سأريد المزيد حتى أصل
لن تفر مني يالموت و كل مطرود ملحوق و ما ضاع حق وراه مطالب هذا من حقي
سأبحث عنك يا أيها الغائب فكم إشرأبت الأعناق و حثت مطاياها إليك
و مع هذا سأرضى بقضاء الله و قدره حتى أخر رمق و شهقه
شطحة ::
أسأل الله أن لا يكون البلاء الذي سيحل بي لا يعيقني عن مواصلة المشوار
أسأل الله أن لا تكون البليه من أنواع الشلل أو الأدواء الخبيثه
يا رب إني أتوفق
درب الخطر من يتذكره :)
المهم ليش هذا كله يا غبي ؟!
أفهمكم يا أذكياء ...
الإنسان لما كان طفل و قمة في الذكا و الحيويه و السرور في سهل و يسر
فلما تغزوه بعد ذلك أم المكدرات و تغتال أحلام طفولته
تبدلت أحواله و أموره بعد ذلك
ليس كالطفل الغبي البليد خِلًقه البارد
شتان بين الطفلين و شتان رحلة قطار عمرهما
الثاني بتسلك أموره
أما الأول فهو بين عكس و عكس و هو بنص العكوس مختنق
|