المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطمئنة

لا يا أخوي أنت أكبر جبان أجل وين رحت أنا

لكن تدري قرأت في كتاب ابن القيم الجوزية طريق الهجرتين وباب السعادتين أنه ما يخاف ويوجل إلا مسئ الفعل والمقصر، ويقول أنه من اثار المعاصي والذنوب أن يكون العبد في خوف وهلع دائم ويحسب كل صيحة عليه وتستحوذ عليه شياطين الإنس والجن حتى تتراكم عليه البلايا والهموم والغموم من كل جانب، ويجد وحشة في نفسه وضيق وكدر وغربه حتى وإن تهيأ له كل شئ

فالحل نترك المعاصي ونجدد التوبة ونحسن العمل ونحسن الظن بالله
يا اخوي هذا الحل ببساطه لو جربت كل ادوية الدنيا واستشرت كل أطباء العالم مافيه حل إلا (ففروا إلا الله) هناك راح نجد وتجد السعادة والطمأنينة اللي تعبنا وإحنا ندور عليها