متى يحق لك التدخل في الشؤون الداخلية لقريبك وحبيبك ؟
في الحقيقة أعلم أن الإجابة هي :
لا يحق لأحد التدخل في الشؤون الداخلية لأحد إلا إذا سمح له ذلك القريب والحبيب !
إذا لماذا أسألكم ذلك ؟
لأنني أريد أن أسألكم سؤالا أهم منه :
زيد له عــم أكبر سنا منه اسمه احمد ، هذا العم يتدخل في شؤون زيد الخاصة ، وهو أكبر سنا من زيد ، وزيد دائما يطلب منه ألا يتدخل في حياته ، والعم لا يبالي به ، ثم أصبح زيد لا يرد على عمه ويتجاهله ، مما زاد من غضب العم الذي بدأ يسيء على زيد بالفاظه ، فكان الرد من بالمثل من زيد على عمه ، فاشتعل الحوار حدة ونارا ، وخرج زيد من الحوار متوترا مضطربا ويكلم نفسه ، أما احمد فيرى نفسه منتصرا وبأن زيد ضعيف غير قادر على حل مشاكله !
ما الحل المناسب للتعامل مع شخصية مثل شخصية احمد ؟
|