31-10-2017, 01:21 PM
|
#19
|
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 47295
|
تاريخ التسجيل : 05 2014
|
أخر زيارة : 25-04-2025 (01:30 PM)
|
المشاركات :
3,956 [
+
] |
التقييم : 106
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Steelblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوراني
الى متى نعيش نظرية المؤامرة ؟
لا احد ينكر الرقية الشرعيه . الكل يرقي
نفسه . لكن لا تقل لي ان هناك راق شرعي .
الساحة مليئة بالدجالين والمشعوذين .
اما نقاشك هذا . وسبقه الكثير من النقاشات
ليس اكثر من ضعف نعيشه ووهن يجعلنا
نعيش نظرية المؤامرة . معتقدا انت ومن
على شاكلتك ان الغرب واليهود سيدمرون
المسلمين . ارجوك خاطبنا بقليل من المنطق . واترك عنك هذه النظرية ...
واليك الدول الاسلاميه والعربية . نقتل
بعضنا البعض . القاتل والمقتول يصرخ الله اكبر . وكل فريق يشيع قتلاه شهداء .
واسرائيل مليئة بالعيادات النفسيه . فهل يتآمرون على انفسهم ؟
اترك عنك هذا المجال الله يهديك .
|
أخي ابراهيم
لا اود دفع الموضوع إلى إثبات المؤامرات أو تفسير الأحداث الأخرى .
المؤامرات يا عزيزي كل ما حولنا يشهد بها ولو كنت أعمى وأصم فأنا أدركها وأشعر بها من غير بصر ولا سمع .
أنظر هل تستطيع صناعة شيء غير المنسف الأردني يا صديقي ههههههه
وانا كذلك هل لي القدرة على صناعة شيء غير الكبسة السعودية ، كلنا بتاع أكل وشرب ونوم لا تتكبر ياتوماس اديسون .
قد صرح بها بوش الابن من قبل فقال :
هل يعتقد احد أننا سنسمح بإقامة دولة إسلامية في العالم او اعادة الخلافة مرة اخرى للمسلمين لكي يتسلطوا علينا من جديد .!؟
لذا نحن ممنوعون من التقدم او القيام على أيدينا ابدا .
اخي ابراهيم /
هل قرأت كتاب بروتوكولات حكماء صهيون المؤلف قبل اكثر من خمس وعشرون سنة .؟
كل ما حيك فيه وخطط له ينفذ نصيا برتوكول بروتكول
وتأتي لتقول لا توجد تخطيط ولا مؤامرة ضد الانسانية ؟
إن من أكبر المؤامرات التي جرت علينا أننا ننظر للطب النفسي وأدويته المخدرة الإدمانية بأنه رحمة للعالمين وأنه صحة وشفاء للبشرية .. اي وربي .
اخي الفاضل عندما تقرأ كتاب رؤوس الشر العشرة
وكتاب لعبة الشيطان وكتاب عش الدبابير أخبرني بعد ذلك عن المؤامرة هل لا زالت نظرية أم لا
وأقرأ كتاب احجار على رقعة الشطرنج
وكتاب لعبة الأمم وغيرها كثير كثير .
وما أجمل ما قال الدكتور خالد النجار ، احد العقلاء الذين تحرروا من سيطرة الإعلام ولعبة التشويش وعبث الغرب والتغريب ، حيث قال :
"حملات إعلامية ضخمة تبنت تفنيد «نظرية المؤامرة»، ونجحت بشكل واسع في ترسيخ قناعة أنها نظرية شوهاء ينبغي التنصل منها، وكما نجحت المخططات اليهودية في نشر تهمة «معاداة السامية» في الغرب، نجحت الآلة الإعلامية الليبرالية في تشويه «نظرية المؤامرة» عربيا، حتى بات على كل إعلامي أو كاتب أن يتنصل من الاعتقاد بهذه النظرية قبل أن يتحدث عن توجهات الغرب تجاه الإسلام والمسلمين عامة والمنطقة العربية خاصة .. لابد أن يبدأ تحليله وعرض وجهة نظره بالعبارة الشهيرة «رغم أني لا أؤمن بنظرية المؤامرة، إلا أني ...» كنوعا من الوقاية عن سلخه من قائمة المثقفين التنويريين، وتصنيفه مع المثقفين الظلاميين.
والصخب الإعلامي حول تحطيم هذه النظرية يكاد لا يهدأ، حتى من أبناء جلدتنا ممن تشربوا مناهج الغرب، فيتساءل أحدهم متعجبا: هل هو قدر محتوم على العرب أن يعيشوا مسكونين بنظرية المؤامرة؟ .. وكنت أود أن يقرن هذا السؤال بالقدر المحتوم لأهل غزة حيث الحصار الخانق لشعب يتلمس طريقة للتحرر.
هل هي مخاوف؟!
يقول محرر وول ستريت جورنال في عرضه لكتاب «اليد الخفية.. مخاوف الشرق الأوسط من المؤامرات»: "في عالم اليوم فإن العرب والإيرانيين أكثر شعوب العالم إيمانا بنظريات التآمر، وأشدهم حماسا في نشرها، وإلى حد ما، يرجع هذا إلى ثقافة هذه الشعوب، فكلا الشعبين لهما تراث أدبي غني بالخرافات ذات المعاني العميقة، ونظرياتهم التآمرية مليئة بالخيال، وهناك سبب وجيه أيضا يساعد على خلق هذه النظريات التآمرية، فإيران وكل الدول العربية في قبضة قائد مطلق سواء كان علمانيا أو رجل دين، وهؤلاء يخضعون كل شيء لتحقيق أغراضهم وأهدافهم: التعليم، وسائل الإعلام، القانون، الجيش وغيرها من المؤسسات .. وفي هذه المجتمعات لا يعلم بالحقائق الصحيحة إلا قلة صاحبة امتيازات، ويجعل الخوف والجهل الجماهير تحت رحمة الشائعات والخيالات، ولهذا يتخلى الناس عن مبادئ البحث العلمي المألوفة للتحقق من الأحداث ويلجئون إلى فكرة أن هناك قوى تعمل في الخفاء مما يفتح المجال للأساطير والخرافات التي تنبع من خيال الإنسان الواسع".
نعم سجون جوانتنامو -مثلا- التي أعدت خصيصا للمسلمين محض خرافات، وامتلاك إسرائيل للأسلحة النووية وتحريمه على العرب محض أساطير، وضرب المفاعلات النووية العراقية، واغتيال الدكتور يحي المشد عالم الذرة المصري، والسلاح النوعي الغربي في إسرائيل دون سائر الدول العربية."
الدول الاسلامية وتقاتلها مع بعضها ، من الذي أفتنهم وزعزع امنهم ، من الذي غرر بهم ووشى بينهم .
من الذي شوه صورة الاسلام والجهاد في أعينهم .!
واسرائيل يبدو انك لا تعلم أن فيها أحزاب ضد حكومتها يعارضون الاحتلال ورهبان كثير ينبذون الصهيونية وأعمالها .
وقد وضعت هناك عيادات نفسية لتصفيتهم .
ثم إن الأمر ليس عرقيا بقدر ما هو شيطاني يصرف ولائه كليا للشيطان الرجيم ، ومن يسلك في هذا الطريق الماسوني يجب عليه أن يتحرر من النسب والحسب والوطن والدين ويصبح عبدا خالصا لإبليس ولا غرابة في الأمر فقد تحدث الله تعالى عنهم في كتابه الكريم ، قال تعالى :
(ألم أعهد إليكم يا بني آدم ألا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين)
وقال تعالى :
((واذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا الا ابليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته اولياء من دوني وهم لكم عدة مبين))
وقد وعد أبليس أن يعمل على جر البشر لعبادته من دون الله فقال الله تعالى عنه :
((لعنه الله وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا))
وقوله تعالى إخبارا عن ابراهيم عليه السلام :
((يا أبتي لاتعبد الشيطان ....)) الآية
|
|
|