08-11-2017, 06:21 PM
|
#61
|
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 47295
|
تاريخ التسجيل : 05 2014
|
أخر زيارة : 25-04-2025 (01:30 PM)
|
المشاركات :
3,956 [
+
] |
التقييم : 106
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Steelblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد البدراني
هلاااااااا خالد وشلونك يا بعدي بشرنا عنك
الموضوع بالنسبة لي اوسع واشمل ويحتاج نظرة عااادلة و شاملة للادوية
اولا نظرية المؤامرة بالنسبة لي ملغية تماما وهذا رأي واعتقد يا خااالد انك تحترم الرأي الاخر
ثانيا بالنسبة للحلال والحرام والاسلام والكفر
فقد سئلت فضيلة الشيخ عبدالله العمري وهو من كبار طلاب سماحة الشيخ عبدالله المطلق
فقال لي بالحرف الواحد انها حلال مائة في المائة بل انها قد تجب على المسلم في حالة وقوع الضرر الكبير في نفسة
في هذا فتوى من شيخ وليس استنباط من اقوال انما القول الصحيح وهو اسئلوا اهل العلم ان كنتم لا تعلمون
اما مسئلة الكفار والمسلمين ونظرية الامراض الروحية والنفسية فانا في صفك في الكفار لا يعترفون الا بالمادة الحسية ولا يعترفون بالامراض الروحية مع ان بعض القساوسة يرقون بعض المرضى من النصاري
اما نحن كم مسلمين واجب شرعي الاعتراف بالامراض الروحية فهي من القران والسنة ومن انكر شي منها فقد انكر القران والسنة والعياذ بالله
لكن حسب وجهة نظري ان الامراض تنقسم الى نفسي وروحي وعضوي
نفسي بحت ويعالج بالقران والادوية
روحي بحت لا يقرب الادوية النفسية بتاتا
عضوي بحت يعااالج بالقران وتعويض النقص من المعادن والفتامينات ويعالج امراض القولون والمعدة التي تسبب امراض نفسية
واعتقد جااازم انك يا خااالد لا تنكر ان القولون العصبي مرض عصابي نفساني يتاثر بالحالة المزاجية والنفسية للشخص مما يؤثر في اعضاء الجسد جدا جدا ويتحاج الى علاج قراني مع دوواء للقولون العصبي اما نفسي او كيمائي مخصص لهذا المرض
اسال الله ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطل ويجنبنا ابتاعه
|
اهلا بالصديق الصدوق محمد البدراني / 
ابشرك بخير ونعمة من الجواد الكريم احمد الله وأرحب بمشاركتك أخي محمد في الموضوع ،
اولا : أسأل الله لي ولك السداد في القول والعمل .
ثانيا : تطرقت لعدة امور هي مكررة بالنسبة لي وقد أجبت عليها في مواضع أخرى سابقا ، وبما أني أحبك في الله وأحرص على أمثالك بأن ينور الله بصائرهم ويفتح على قلوبهم سأتناول الإجابة هنا بشيء من التفصيل ولك الرد بعد ذلك أو الاكتفاء بالقراءة رغم أنني أتلهف بمشاركة الأسوياء المعتدلين امثالك أخي محمد الذين عرفنا عنهم كلمة الحق دائما ولا أزكي أحدا على الله .
نظرية المؤامرة ليست محور الحديث ولا مجاله ولذا فلا حاجة في الخوض بالأمر لإقناعك بها .
ولكن وددت ألا تقدم الإنكار قبل السؤال .. فلو طلبت الأدلة قبل الحكم فذاك أولى وأحوط لمن يتحرى الحق .
فهل بحثت في الأمر قبل أن تنفيها من الوجود .. لا أعتقد .!؟
في المقابل لدي أنا الأدلة القاطعة في إثباتها والشهادة على ذلك من أهلها .. وقد وصلت في التثبت منها إلى مرحلة الاطمئنان النفسي والاكتفاء الفكري ولم يعد هناك في الأرض من يستطيع أن يفند لي أكذوبتها من أمام عيني .
أما بخصوص الفتوى يا أخي محمد والتي اطمئننت بها من رجل معروف بالنسبة لك وهو مجهول لدى عامة الناس ، واكتفائك بما صدر من لسانه فهذا غير مقنع ولا معذر .
أخي محمد /
من شروط الحديث الصحيح الثابتة لدى المحدثين والتي أطبق علماء الحديث على العمل بها هو ألا يخالف الراوي من هو أوثق منه .
والمدعو الشيخ عبدالله العمري قد خالف هيئة كبار العلماء الذين لم يصرحوا بذلك رغم طرح امر الأدوية لهم على الطاولة الشرعية .
وإن كان الرجل ممن تؤخذ الفتوى منه ويعلم أنه مقبولا لدى الناس كمفتي ، فلماذا لم يخرج على الهواء ويصرح بفتواه تلك إن كان يدين بها أمام الله لكي يعرض الناس عن فتاوى هيئة كبار العلماء ويبدأون بالتعاطي لتلك الأدوية المخدرة .
وهنا سؤال يطرح نفسه بنفسه ، هل هذا الشيخ عبدالله العمري هو أخو الراقي علي العمري الذي قام ببهت العلامة ابن باز وتقول عليه ما لم يقل بخصوص إنكار تلبس الجن بالأنس ، وكان ذلك بإيعاز له من قبل عملاء الطب النفسي ، ووصفه للأمراض الروحية بأنها ليست إلا وهم ودعوته للمرضى بالتوجه للطب النفسي .!
مما حدا بالشيخ ابن باز رحمه الله إلى تكذيبه في بيان (رسمي) نظرا لخطورة الأمر ، والتحذير منه قبل وفاته رحمه الله.؟
وهل بإمكانك أن توافيني برقم هاتف الشيخ لأسأله عن فتوى الهيئة هل كانوا كلهم جميعا على خطأ ام ماذا .؟
وهل كان فعلا أحد تلامذة الشيخ المطلق ، لأنني سمعت بأذني محاضرة كاملة للشيخ المطلق يعيب فيها على المشاكل والأسقام التي تخلفها تلك الأدوية النفسية ويؤكد أن القرآن شفاء للنفوس ، هذا بالرغم من أنه قد تم التلبيس على الشيخ في المحاضرة من قبل الطبيب النفسي طارق الحبيب بأن الأدوية هي شفاء للمرض وليس للأعراض ولم يعترف للشيخ بأنها تحتوي على المسكرات التي تفتر بالعقل .!
المناقشة محفوظة على اليوتيوب وفيها توبيخ شديد من الشيخ المطلق على الأدوية النفسية ، ولم يفضلها على الرقية الشرعية ابدا ، رغم مراوغات المقدم والطبيب النفسي من هنا وهناك بغية الخروج بفتوى صريحة من الشيخ على أحقية الأدوية في الاستشفاء ، ولو علم الشيخ بحقيقتها وأنها تحتوي على مفترات العقل والمخدرات ، وزيادة على ذلك فهي مخففة للعرض ليس المرض ، ولم تكن دواء في أصلها ، لرأيت التحريم الشديد الذي لاينبغي فيه التهاون والتردد .
ومع ذلك كان الشيخ يعرض عليها كمصاحبة للرقية ليس أكثر ، على ظن منه انها فعلا أدوية لاتحتوي على مسكر ،
وطيلة المناقشة التي تجاوزت الساعة لم يذكر فيها الطبيب المذكور عيوب الأدوية أو احتوائها على بعض المسكرات أو أنها ليست في أصلها دواء حتى تجري عليها أحكام الدواء في الشرع .!
أما في شأن تقسيمك للأمراض عضوي ، نفسي ، روحي . فهذا ليس بصائب وهو قول مخالف للشرع
وكان سبب إطلاق الرقاة عليها بالأمراض الروحية هو فقط للخروج من الخلاف الدائر والتفريق بين ألاعيب الطب النفسي ومسمياته الكاذبة وبين أمراض الواقع من عين وسحر وحسد ، وبالطبع فإن استحداث هذا المسمى للرقاة كان بسبب التسلط الجائر من قبل الطب النفسي لمسمى الامراض النفسية واستحواذه عليه بتواطؤ عدواني من الإعلام المسيطر ،
وإلا فإن الروح لا تمرض ابدا .. كيف لا وهي من علم الله وحده الذي اختص به نفسه ولم يفسح لخلقه المجال في تعلم شيء من علم الروح ، قال تعالى :
((ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا))
أي لم نمدكم بالعلم الكافي لتأخذوا من علم الروح شيئا .. وهو تحدي واضح في الآية .
الأمر الآخر فإن هيئة كبار العلماء في اللجنة الدائمة
لم يطلقوا مسمى الأمراض الروحية على أمراض العين والحسد وما شابه ، ولكنهم كانوا ولا زالوا يطلقون عليها بالأمراض النفسية .!؟
وبهذا فأنت تراهم قد خالفوا الطب النفسي حتى في المسمى نفسه ولم يتفقوا معه .
أما استشهادك بالقولون العصبي فهو استشهاد غير مدرك للمسألة وقد تكرر لنا كثيرا مثل هذه الأمثلة الشاطحة أخي الحبيب محمد ، وذلك نظرا لأن الأمر مع القولون هو عكس ما نتحدث عنه هنا .
أنت قلت أن القولون العصبي يتأثر بسبب الحالة النفسية وليست الحالة النفسية هي من تتأثر به ، أي في حالة الغضب والتضايق يتهيج القولون فيحدث أثرا عضويا ،
وهنا نقول أن السبب النفسي يمكن أن يخلف الأثر العضوي ، وهذا لا خلاف عليه كما هو الحال مع المحسود والمعيون إذا استمر استقرار العين في جسده بدون رقية ،
وقد قال عليه الصلاة والسلام :
(إن العين لتدخل الرجل القبر والجمل القدر)
بل ذهب عليه الصلاة والسلام لأبعد من ذلك وأكد أن القلب وهو النفس في فساده اي بعده عن ربه يفسد معه الجسد كله
فقال صلى الله عليه وسلم :
(ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح سائر الجسد وإذا فسدت فسد سائر الجسد)
وهذا تأكيد بأن صلاح النفس هو بالقرب من الله .. ومصدر النفس هو القلب وهذا بتواتر الأدلة ع ذلك ، وإن شئت أتيك بها .
لذا فنحن في نقاشاتنا لم نتطرق لذلك ، أرجو التركيز أخي محمد .
محور النقاش يدور حول ادعاء الطب النفسي أن السبب العضوي أو حتى النفسي -وهو زعم اختلال النواقل العصبية- قد يسبب اثرا عضويا على النفس .
وهذا الذي حوله ندندن أخي محمد .. والذي لا يمكن وقوعه .
أي أن النفس لا تمرض أبدا سواء بسبب عرض نفسي من غضب ونحوه أو بسبب عضوي ، ولا يخلف لها ذلك أثرا عضويا .
أما في حالة القولون العصبي فلم تكن الحالة النفسية أثرا ناتجا حتى نتوجه لعلاجها ، بل سببا عرضيا بان أثره عضويا بالعين المجردة في القولون المستقر في الأمعاء الغليظة ، ولهذا ينبغي التوجه لعلاج القولون وليس لعلاج الغضب والضيق .!
كما أن القولون العصبي في حقيقته أخي محمد حالة عضوية بحتة .. تعود إلى أسباب مادية وليس نفسية ، كالحساسية من بعض الأطعمة .
ومن أدويته الحمية عما يهيج القولون ، بعيدا عن تناول الأدوية النفسية .
وللعلم هذا التشخيص آنف الذكر قائم طبيا ويؤيده على ذلك الطب النفسي أيضا .
وإن كان أخي محمد يظن بأن الطب البدني قد تجاوز حدوده مع الطب النفسي فإليك اثبات حقيقة عضوية القولون من قعر دار الطب النفسي نفسه ، بأنه خلل وظيفي وليس نفسي ويعود لعدة أسباب عضوية ليس من بينها سبب نفسي واحد ، ستقرأها هنا في هذا الرابط أدناه :
http://www.nafsy.net/2017/08/%d8%a7%...5%d8%a8%d9%8a/
واخيرا وهو الأهم اخي محمد /
انت تقدم بلا شك حسن علاقتك بربك على علاقتك بالدنيا الزائلة ، ولو خيروك بين لذة الايمان ومتعة الصلة برب العباد وبين متعة الدنيا ولذة العيش فيها لاخترت تلك الحلاوة الايمانية واللذة الروحانية مع ربك .. أليس كذلك .!؟
أنت سبق وأن اعترفت بأن الأدوية النفسية تسلب الايمان من قلبك والشعور بلذة العبادة فما الذي ترجوه بعد ذلك
وانت تجاوزت اكثر من 15 سنة عليها ولم تستطيع الادوية أن تساعدك ع دينك أعز ما تملك .. ومع هذا العناء والإقصاء ليتها على الأقل قدمت لك عوضا بمتعة الدنيا ، ولكنها أيضا تسببت بتوقف مستقبلك ولم تساعدك على استمرارك في وظيفتك وبها اصبحت فاقدا لمتعة الدنيا ومتعة الدين .!
سؤالي /
هل بعد ذلك كله الذي حصل لك وضياع ثلاثة ارباع شبابك تحت وطأة الادوية النفسية التي تعدك بالخير والشفاء ولم تقدمه لك وتماطل تلك الأدوية بسنين عمرك بلا حساب ، وكأنها في نظر الطب النفسي ليست أكثر من أعواد ثقاب تحترق بدون أدنى مسئولية وأقل قدر من الرعاية والاهتمام .
فهل ستلوم من يعيب عليها ويهاجمها بشراسة .!؟
أسأل الله الكريم أن يشافيك مما ألم بك شفاء عاجل وألا يحرمك الأجر على الصبر والرضى بما قسم أخي محمد ،،،
|
|
|