22-01-2018, 06:12 PM
|
#2
|
|
ابو نجلا سابقا
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم العضوية : 55993
|
|
تاريخ التسجيل : 03 2017
|
|
أخر زيارة : يوم أمس (10:09 PM)
|
|
المشاركات :
17,400 [
+
] |
|
التقييم : 51
|
|
الدولهـ
|
|
|
لوني المفضل : Black
|
|
ليس هناك ثالوث في أدوية الإكتئاب يرتكز على الإيمان و التوقعات و الأمل إلا للذين لديهم إكتئاب و قلق خفيفين ناهيك عن مسمى الإكتئاب أصلا هل يصح على الخفيف منه أم لا لأنه في إطار الحزن الخفيف أما الحزن الأشد الذي تعوذ الرسول منه فهو الكآبة كدعائه في سفره ( اللهم إنا نعوذوا بك من وعثاء السفر و كآبة المنظر و سوء المنقلب في المال و الأهل و الولد )
فالإكتئاب هو أشد أنواع الحزن بل ينفصل عنه في مقاصد كثيرة
فالحزن لا يؤثر على مسايرة الحياة أما الإكتئاب فيؤثر و إن كان هناك إكتئاب لا يؤثر على مسايرة الحياة لكن المجمل و الغالب أنه يؤثر
ماذا نقول عن الذهان و عن الفصام و الوسواس القهري و الهلع هل ينفع معه مضاد وهمي سكاكر على قولتهم أنصحهم عندئذ أن يتابعوا كرتون فلاب جاك فهو مضحك و مسلي
كيرش للأسف لم يوفق في بحثه
هانحن نكره الأدويه برمتها و نقاد رغما عنا إلى الأخذ بها مما رأينا من الترك و الأخذ و سلبيات و إيجابيات كلٍ منهما .
مسببات الأمراض النفسيه هي علل عصبيه أسبابها باطنيه و مخيه و لا تنفع معها الأدويه الوهميه كما أشار بحث كيرش
أشكرك بما نقلته و أشكر الباحثه سارة كلف
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة كحيلان * ; 22-01-2018 الساعة 06:14 PM
|