أحيانا نضطر لعدم البوح بالحقيقة مراعاة لمشاعر الآخر ، وأحيانا لاتقاء شره وكما ورد في الحديث ( شر الناس من يكرم اتقاء شره) أو كما قال عليه الصلاة والسلام...
والحقيقة تكون أحيانا صعبة جدا وتحتاج قبل ذكرها إلى سياسة فقولك الحقيقة لشخص توفي والداه ليست كقولها لشخص أصيب والداه بانفلونزا ...وهكذا
أيضا الحقيقة قد تكون من الأمور التي تحتاج تثبت مثل نقل خبر عن مجتمع أو أسرة...
وبعض الحقائق لا ينبغي البوح بها مثل خيانة الزوج لزوجته أو العكس لأن العواقب قد تكون وخيمة وهنا يجب النظر في كيفية مناصحة المخطيء برسالة أو جلسة وإشعاره بأن الأمر قد يستفحل
المهم الحقيقة معجم كبير فيه السار والضار
موضوع جميل