المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون متفائلة

هلا لوليتا ارحبي حبيبتي

ابو نجلا سلامتك ربي يطول عمرك في صحة و طاعة و تحقيق أمنيات




انا سميته غالي من يوم أمه انجبته ، امه اسمها غلا عشان كذا سميته غالي

سبحان الله الضعيف مقرود من يوم جابته أمه

أولا امه اكبر منه بثمان شهور ، عمره سنة و امه سنة و ثمان شهور سبحان الله

يوم اكمل غالي شهر من عمره كان ما زال يرضع و امه تمرض مرض فيروسي معدي في الامعاء و اضطر افطمه ضعيف و اعزله عنها

بداية اكتشاف مرضها كانت ممتنعة عن الاكل و منسدحة على جنبها مستقبلة الحائط و ولدها غالي وراها يحاول يرضع منها و هي تبعده عنها مرتفعة حرارتها و الإسهال المدمم و الكرامة للجميع ذبحها ماهي قادرة حتى تفتح عويناتها .
و هناك بالعيادة اكتشفوا إصابتها الفيروسية

عزلت امه حول شهر اعالجها في غرفة مقفلة عليها كان حبيبي ينسدح على عتبة الباب برا مشتاق لها مو قادر ينساها مدة اسبوعين

و سبحان الله اليوم اللي طابت فيه ماشاء الله بعد شهر و اخرجتها من الغرفة راحت تجري على ولدها تبي ترضعه و هو رافض مستنكر ، و تظل تجري وراه و تشده جهتها تحاول ترضعه مشتاقة ضعيفة و هو مستغرب يركض بعيد عنها

و سبحان الله بعد فترة صار ملازمها زي ظلها لكن بدون رضاعة ، اي مكان تكون فيه يكون جنبها

الحين مدري وش بتسوي ضعيفة و المسألة مسألة أيام

انا عزلته في مكان ثاني عشان ما ينزعج من القطط ، و هي كل ما شافتني تركض ورايا و تناظرني زي اللي تسألني عنه

و هذا اللي قطع قلبي ، فعلا امم امثالكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا

لولو الله يهون عليك نامي إسمعي نصيحتي عشان تجتمعين و تعايدين مع أخواتك

حاولي تذكرين الله عند النوم بنصيحة الرسول اللهم صل و سلم عليه لإبنته فاطمة رضي الله عنها و زوجها علي بن أبي طالب رضي الله عنه

ورد في السنة من وصية النبي صلى الله عليه وسلم لفاطمة ـ رضي الله عنها ـ وزوجها علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ما رواه البخاري ومسلم عن علي رضي الله عنه: أَنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلاَمُ، شَكَتْ مَا تَلْقَى مِنْ أَثَرِ الرَّحَى، فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْيٌ، فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ، فَوَجَدَتْ عَائِشَةَ فَأَخْبَرَتْهَا، فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بِمَجِيءِ فَاطِمَةَ، فَجَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَيْنَا وَقَدْ أَخَذْنَا مَضَاجِعَنَا، فَذَهَبْتُ لِأَقُومَ، فَقَالَ: عَلَى مَكَانِكُمَا، فَقَعَدَ بَيْنَنَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي، وَقَالَ: أَلاَ أُعَلِّمُكُمَا خَيْرًا مِمَّا سَأَلْتُمَانِي، إِذَا أَخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا تُكَبِّرَا أَرْبَعًا وَثَلاَثِينَ، وَتُسَبِّحَا ثَلاَثًا وَثَلاَثِينَ، وَتَحْمَدَا ثَلاَثًا وَثَلاَثِينَ، فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ.