نفساني - عرض مشاركة واحدة

25-03-2019, 02:03 AM

أي صدمة تمر بك في حياتك لا بد أن تمر بهذه المراحل

فعلا

أولا المفاجئة و الإنبهار من الصدمة
ثانيا مرحلة الإنكار
ثالثا الإحتجاج
رابعا الحزن و الكآبة و الضيقه

خامسا القبول و أفضل شيء في القبول هي فهم فلسفة الإيمان بالقضاء و القدر و هذا يعجل الشفاء من الصدمة ألا وهي القبول القبول القبول و الحمدلله على كل حال

سبحان من جعل البلاء رحمة

و أي بلاء ما نحن فيه

غياب الضحكة
الحزن
الكآبة
الأرق
أمراض عضويه
العزلة
فقدان الأنس و المؤنسين لا أنيس لك بفعل طامة الإكتئاب
بلاء الصدمات

الإكتئاب طامة

إذا كانت القيامة طامة الطوام
فالمرض النفسي طامة من طوام الدنيا و البلاء

اللهم إنا نعوذ بك من جهد البلاء و درك الشقاء و سوء القضاء و شماتة الأعداء
اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك و تحول عافيتك و فجأة نقمتك و جميع سخطك

تعوذوا بالله من بلاء التفكير بالإنتحار و من بلاء التشاؤم و السوداوية الطريقان الذن يؤديان للتفكير بالإنتحار الذي نعاني منه كثيرا

(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا أَسَدٌ ، حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ خُنَيْسٍ ، عَنْ ضِرَارِ بْنِ عَمْرٍو ، عَنْ يَزِيدَ الرَّقَاشِيِّ ، عَنْ أَنَسٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " تُنْصَبُ الْمَوَازِينُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَيُؤْتَى بِأَهْلِ الصَّلاةِ وَأَهْلِ الصِّيَامِ وَأَهْلِ الصَّدَقَةِ ، وَأَهْلِ الْحَجِّ ، فَيُؤْتَوْنَ بِالْمَوَازِينِ ، وَيُؤْتَى بِأَهْلِ الْبَلاءِ فَلا يُنْصَبُ لَهُمْ مِيزَانٌ وَلا يَنْشُرُ لَهُمْ دِيوَانٌ ، وَيُصَبُّ الأَجْرُ عَلَيْهِمْ صَبًّا بِغَيْرِ حِسَابٍ " .

https://

صامدة رغم المحن معجب بهذا