المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا

لقد سألت عن عظيم يا سن كولا

المحطة بجمب القمر قصدي البيت

فيه كرسي بجمب زينة السيارات بالمحطة و اليماني أبو ريان حبوب و يسولف علي مو أنا من النوع اللي يسولف بس أتونس لما الواحد يسولف علي
يعني مو الواحد يقعد معي و ينتظر سالفة مني يبطي عظم أسولف معه بس لما ألاقي واحد يسولف علي و يختلق السوالف أرتاح
و الله كثير يحترمني ذاك الآدمي حتى لما يكون قاعد ع الكرسي و يشوفني ناطحه ( قاصده ) يقوم من الكرسي و يخليني أقعد عليه و إذا ما عنده زباين يجي يتكي معي و يسولف علي و سواليفه شرحه
بعد في واحد يمني شغال بغسيل السيارات ضخم ما شا الله عليه داهيه لا يسمع و لا يتكلم و لا يقرا و لا يكتب و أرتاح له و يرتاح لي دايم أطالعه و أنا ع الكرسي لما يغسل السيارات و يسولف مع زملاه
أقسم بالله إبتسمت و فرحت من طرّيته لك لأن وجهه سبحان الله بشوش
سبحان يا ذاك الآدمي
أنا أسولف معه بالإشارة و هو ما يعرف لغة الإشارة العربية العالمية بس أدردش معه حسب الإشارة و اللي هي به <<< طقها و إلحقها
حقيقة أستوقفني هذا الرجل كثيرا و كفاحه و صبره على مصابه
سألته متزوج أنت قال إيه تزوجت الأولى و طلقت و تزوجت الثانية و طلقت لأنهم ما فهموه و يقول إنهم قشر و يقول قلعتهم الله لا يردهم ههههه و تزوج الثالثة و أرتاح لها و أنجب منها 5 عيال

و أنا كثير أطرّي المحطة لأني ألقى بها مهربي من المنزل و كرسيي زاهب فيه و البوفية بجمبي آخذ لي كرك و الا شاهي و الا بلاك كافي و الا سن كولا و قهوة الطريق قدامك خذ لك كوكيز و إسبرسوا يمي يمي و أقعد ع الكرسي و هوجس و تأمل

هذي قصتي تطرّيتي للمحطة دايم

و سلامتك يالغالي الحبوب