سلطان السحيمي

بيانات اضافيه [ + ]

رقم العضوية : 58824  تاريخ التسجيل :  05 2018  أخر زيارة : 19-05-2024 (04:27 AM)  المشاركات : 281 [ + ]  التقييم :  10

لوني المفضل : Cadetblue

"إذا كنت تعاني من الأدوية غير الناجحة لسنوات ، فأنت بحاجة إلى إجراء اختبارات جينية. قم بذلك. هذا تطور حديث إلى حد ما اكتشفته قبل شهرين تقريبًا ، بعد تناول الأدوية المختلفة للاكتئاب والقلق لمدة 15 عامًا. تشير نتائج اختباراتي الوراثية إلى أن لديّ 4 طفرات جينية تجعل استخدام SSRIs و SNRIs غير فعال ، وبالطبع ، هذه هي الأدوية التي أخذتها منذ بداية اكتئابي ، لذا فإنني أتحول إلى Trinlix. من السابق لأوانه القول ما إذا كان هذا هو الدواء المناسب بالنسبة لي ، لكن من المريح أن أعرف أنني الآن على الأقل أعمل مع علم الوراثة الخاص بي بدلاً من ضدهم. الاختبارات الجينية ليست الرصاصة الفضية ، لكنها بيانات مهمة. ذلك ".


"لقد تناولت هذا الدواء لمدة يومين فقط. أخبرني مستندي أنني لم أضطر إلى التخلص من effexor ، كان بإمكاني البدء في تناول trinlix في اليوم الذي اخترته. لقد أصبت باكتئاب شديد. لقد أصابني مثل حمولة من الطوب. إنني أشعر بالإحباط واليأس وأن حياتي لم تكن تستحق العيش ، فقد شعرت بالصدمة من السرعة التي أصابني بها هذا الشعور ولم أشعر أبداً بشيء من هذا القبيل من قبل ، وقد كنت أعاني من مضادات الاكتئاب على مر السنين. الغثيان والإسهال لأكثر من 24 ساعة ، وفي اليوم الثالث ، بالأمس عدت إلى المفعول. اليوم أشعر أخيرًا بنفسي من الداخل والخارج. لم يكن هذا الدواء لي! "


أفضل (والأغلى) دواء كنت من أي وقت مضى. لقد وصفت لكل SSRI وأعطوني آثارًا جانبية من النعاس واللامبالاة. لقد عانيت من غثيان خفيف لمدة ساعتين تقريبًا ، بعد 15 دقيقة من تناولي Trinlix. استمر هذا فقط في الأسبوعين الأولين. الغثيان هو السبب الوحيد الذي أعطيه هذا 9/10. تم تقليل القلق والجنون العظمة إلى حد كبير ، والطاقة مذهلة ولا نعاس ولا مبالاة. لقد تم إجراء اختبار جيني وأنا ناقص في حمض الفوليك ولا أنتجه بمفردي. أكمل Trinlix مع methylfolate بواسطة مختبر علم الأحياء (Deplin غالي الثمن). أنا أسعد من أي وقت مضى ولم يحدث أي خلل جنسي لذلك أنا ممتن للغاية لهذا الدواء


باستخدام Trinlix لمدة 2.5 أشهر وأشعر بالتحول. يحطم قلبي لمعرفة مدى صعوبة هذه الأدوية بالنسبة لأولئك على هذه المدونة. لقد كنت دائما نصف شخص فارغ. إذهب واستنتج. لقد فعلت موافق مع حياتي المهنية وعلاقاتي. ولكن شعرت كل يوم وكأنه ساحة معركة ، يوم آخر من النضال والويل. ذهبت إلى طبيبي وأطلب الدوبامين الداعم. Trinlix هو ما وصفته. كان لدي شعور بأن الدوبامين الداعم سيساعدني لأنني أحب الشرب والكحول يحفز إنتاج الدوبامين. كما يفعل الاعشاب. الآن مع Trinlix لست بحاجة إلى أيٍّ من هذين ، وعاد شغفي وطاقتي للعيش ، وهو شيء اعتقدت أنه قد مضى وقتًا طويلاً (65 عامًا). كانت الآثار الجانبية الوحيدة لي هي الدوخة ، لكنها مؤقتة. "

"لقد لاحظت حدوث تحسن كبير في اكتئابي بعد فترة وجيزة من تقديم Brinlix إلى مدس بلدي الآخرين (latuda ، Lamictal ، xanax ، doxepin ، adderall) كما أنني لاحظت أنه يسبب لي غثيان وقيء! لكني معجب حقًا بهذا ... يجعلني مريض! شخص ما أوصى بوضعه في زبدة الفول السوداني وأعتقد أنني سأحاول ذلك لأنه يعمل بشكل جيد بالنسبة لي! لقد أخرجت ابني مثل كل يوم ، لم أستطع أن أكون "جيدة" أمي قبل brinlix! كالجدية لم أشعر بالتحسن أبدًا! القيء يُمْصِعُ ، أنا أكره ذلك ... آمل حقًا أن تعمل خدعة زبدة الفول السوداني! "

كان هذا الدواء عامل معجزة بالنسبة لي. لقد حاربت الاكتئاب منذ حوالي 20 عامًا وأدخلت أدوية مختلفة. لقد عملت في Wellbutrin منذ 5 سنوات ، لكن في العام الماضي لم تكن تعمل على الإطلاق. البكاء طوال الوقت ، والأفكار الانتحارية والحزن المستمر. بدأني دكتور في تناول 10 ملغ من trinlix بالإضافة إلى Wellbutrin. يا له من تغيير كبير. لم أعد أشعر بالانتحار ولم أعد أبكي طوال الوقت. أنا أضحك مرة أخرى وأحب الحياة. في اليومين الأولين ، أنت تعاني من اضطراب في المعدة ، لكنها تستحق ذلك! "

"لقد كنت أتعاطى الدواء منذ حوالي 4 أسابيع. مضادات الاكتئاب كانت دائمًا أفضل صديق لي. لقد كان هذا الدواء رائعًا حتى الآن. ليس له آثار جانبية كبيرة جسديًا. المشكلة الرئيسية التي أتعامل معها هي الأحلام ولكن معظمها كوابيس. أتناول أدويتي عادة قبل الغداء ، فاتني ذلك في أحد الأيام وأخذته قبل وقت النوم ، مرة أخرى أبدًا ، كنت مستيقظًا طوال الليل ، لقد نجحت في التخلص من زاناكس و THC خلال هذه الفترة بنجاح كبير ، لا أفكار عن الانتحار. تبدو الحياة أفضل ، فأنا في أواخر الأربعينيات من العمر وطالب متفرغ ، أوصي بهذا الدواء تمامًا لأن هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أشعر فيها بنفسي أكثر ، مهلا ، حتى أستطيع أن ابتسم ابتسامة .... شيء لم أفعله منذ سنوات ".

تناوله منذ شهر بسبب الاكتئاب التفاعلي لأكثر من عام. لم أقم أبدًا بمضادات الاكتئاب من قبل ، وظللت أرفض رغم أن طبيبي النفسي حثني على ذلك لعدة أشهر. عندما ظل الاكتئاب يزداد قتامة: لا طاقة ، وحزن ، وأرق سيء وأفكار مستمرة عن الانتحار (وهو ما لم يعرفه أخصائي النفسي) ، فقد قررت أخذ النصيحة للبدء في استخدام brinlix (كان ذلك أو أقتل نفسي). أول 4 أيام كنت متعبا للغاية قضيت معظم الوقت في السرير. ثم بدأت أشعر أنني أفضل وأفضل. ارتفاع مستوى الطاقة ، والإبداع ، وليس حزينا ، لا تقلب المزاج ، ينام عظيم في الليل وأفضل من جميع الأفكار الانتحارية اختفت للتو. بدأت وبقيت على 5 ملغ.