اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباررررق
اخوي محمد سلام عليكم
جزاك الله خير والله يعطيك العافيه على هذا المجهود الطيب
هذا غزو واحتلال للعقول من قبل الغرب واليهود ..... الاطباء ياخوي محمد هذا الامر لايعنيهم ابدا اقصد ادمانه الاباحيه
فهذا الامر يختص به المعالج السلوكي وهو اما يكون اختصاصي نفسي او دكتور نفسي في العلاج السلوكي اي ان هؤلاء متخصصين بالعلاج السلوكي المعرفي وليس اطباء ولم يدرس كل منهم في كلية الطب اساسا .... ولهذا عندما تسأل الطبيب لايبدي اهتمامه ابدا لاأن عمله فقط الادويه لاغير ... والطيب منهم الذي يقول لك قبل صرف اي دواء اعمل التحاليل الفلانيه والفلانيه واذا رأى مشكلتك بسيطه يحولك على معالج سلوكي بدون ادويه ..... لكن عندنا هنا بالخليج والعرب متخلفين على طول اصرف دواء .... على العموم ادمان الاباحيه يصنف على اساس انه من الانحرافات السلوكيه بسبب الفكره الخطأ التي تمكنت من الشخص ... والذي يختص في هذه الامور هو المعالج النفساني سواء دكتور او اختصاصي نفسي وهم خريجي كليات العلوم الاجتماعيه قسم علم النفس وبعد البكالريوس دخلوا دورات والبعض اكمل الى الدكتوراه بالعلاج السلوكي المعرفي .... الذي يعتمد على تعليم الشخص وتدريبه على اكثر من اسلوب لتفادي السلوك المنحرف وذلك من خلال احلال الفكره الايجابيه الصحيحه مكان الفكره السلبيه الخطأ ... بمعنى فكره خطأ تؤدي الى السلوك الخطأ .... ولهذا سمي العلاج السلوكي المعرفي
الله يعطيك العافيه
|
وعليكم السلام يا حج بارق، كلامك صحيح،
وأعتقد على الطب الدوائي الآن وأصحابه أن يؤمنوا بالتغيرات التي يحدثها السلوك،
أكثر من الطب السلوكي وأصاحبه، لأن إدمان سلوكي كإدمان الإباحية، يحدث تغير في كمياء المخ نتيجة الإثارة المفرطة،
الكمياء التي هي لعبتهم ويريد الطبيب تغيرها بدواء مادي، مع أن في الأصل سببها سبب سلوكي
حتي الدكتور غير النفسي عليه أن يؤمن بهذا، فإدمان سلوكي كالإباحية لا يؤثر على الحالة النفسية فقط،
بل هو سبب العجز الجنسي عند البعض
يقول الدكتور طارق باشا أخصائي المسالك البولية والتناسلية في معهد ميتشيغان،
عن العجز الجنسي الذي يشتكي منه مرضاه:
"لقد حيّرتني هذه الحالات التي كانت تمرّ علي في العيادة، وذلك لأنّي لم أر مثلها في سنوات التدريب الجامعي في كليّة الطّب،
ولا حتى في سنوات التدريب كطبيب مقيم، ولذلك فقد انطلقت في مهمّة جادّة لإلقاء الضّوء على هذه الظّاهرة المحيّرة،
وقد تفاجأت حين وجدت أبحاثا ممتازة حول هذا الموضوع، والذي أقر بكل خجل أنّي لم أكن أعرف عنه شيئا.
في البداية فعلت ما يفعله معظم الناّس حين يودّون معرفة شيء أشكل عليهم:
استشرت الدكتور "جوجل" (Google). معظم المواقع التي ظهرت في نتائج البحث الاوّلي ذكرت أسبابا
نفسيّة للعجز الجنسيّ مثل الحصر النفسي أو الاكتئاب، شككت بهذه المبرّرات لأنّ الحصر النفّسيّ والاكتئاب
موجودان منذ زمن بعيد، ولا يمكن لأيّ منهما أن يفسّر تفشي الظّاهرة التي نراها اليوم في هذه الفئة العمريةّ الصّغيرة.
ويبقى السؤال الجوهري: ما سبب زيادة حالت العجز الجنسي لدى رجال أصحاء وفي ريعان الشباب؟
تعمقت في البحث حتّى وجدت موقع "دماغك تحت تأثير الإباحية"، وقد ذهلت عندما عرفت أنّ هناك
ارتباطا تلازمياّ بين مشاهدة الافلام الإباحيّة والإصابة بالعجز الجنسي، في البداية شككت في صحّة هذه المعلومات،
فالإباحيةّ الجنسيّة كانت موجودة على مر العصور، ولكن بعد قراءة عدد من الابحاث التي نشرت على الموقع بدأت
أرى العلاقة بين مشاهدة الافلام الإباحية والإصابة بالعجز الجنسيّ بوضوح أكبر.
النقّطة الفاصلة -على ما يبدو- كانت عام ٢٠٠٦م عندما ظهرت مواقع "التيوب" الإباحيّة،
والتي مكّنت الرّجال في كلّ انحاء المعمورة التي تصلها خدمات الإنترنت من مشاهدة الأفلام الإباحيةّ
دون قيد أو شرط، ودون حد، وبتجديد سريع سرعة البرق، وبسرّيةّ تامة.
شعرت بالخجل الشديد، لأننا أحيانا نوصي مرضانا بأن يشاهدوا الأفلام الإباحية حتى تساعدهم على
التخلص من أعراض العجز الجنسي. نحن الأطباء المختصون في معالجة أمراض المسالك البولية
والتناسلية، والمتوقع منا أن نكون خبراء في حل مشكلات العجز الجنسي لدى الرجال، ولكنا مغيبون تماما،
ولا نكاد نعرف شيئا عن هذا الخطر الكامن الذي يهدد الصحة العامة."
ولكن للأسف أغلبهم يؤمن بالدراسات المضللة التي يمولها شياطين الإنس بإيحاء من شياطين الجن