عرض مشاركة واحدة
قديم 03-03-2021, 05:40 AM   #11
توكلت عليك يارب
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية توكلت عليك يارب
توكلت عليك يارب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 60758
 تاريخ التسجيل :  01 2020
 أخر زيارة : 09-05-2024 (04:38 AM)
 المشاركات : 416 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباررررق مشاهدة المشاركة
اخي الكريم تجربتي قديمه جدا جدا ولاأتذكرها بالتفصيل لكن الفيصل هنا انك استفدت من العلاج وهذا هو الاهم .... بدل الانتقال بين الادويه وهي رحله مكلفه نفسيا وبدنيا وفكريا ... مسألة انك فوت جرعه مره في الاسبوع ياليت توضحها هل تقصد انك كل اسبوع مره واحده لاتناول الدواء ؟ أو انك لم تتناوله لمره واحده فقط طول فترة استخدامك ؟ طالما انك استفدت من الدواء لفتره طويله اعتقد ان رفع الجرعه سوف يجعلك تتحسن بإذن الله لاأن الدواء متوافق مع جسمك واعتقد بفترة شهر ممكن تحكم على جرعة 150 .....

مسألة امان الجرعه اليك تعليق استشاري الطب النفسي الدكتور محمد عبدالعليم في موقع اسلام ويب عندما علق على دواء لوسترال من خلال سؤال وجواب
اقرأ السؤال والجواب كامل حفظك الله :—-








السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا شاب عمري 30 عاما، موضوعي عن دواء اسمه لوسترال أو زولفت، بدأت أستخدمه بعد استشارة سابقة رقم 2375759 بجرعة نصف حبة ملغ لمدة أسبوعين، بعدها رفعتها لحبة 50 ملغ، لمدة 3 أسابيع -والحمد لله- أحسست بتحسن طفيف بعد مرور شهر، لأني كنت أعاني من وسواس الموت والمرض والقلق والتوتر، والقولون العصبي، ولكن مازلت أشعر بوسواس الموت والقلق، وتشتت الأفكار، وأشعر أني غريب ولم أعد كالسابق، فأنا أريد أن استرجع شخصيتي الحقيقية وثقتي بنفسي.

تأتيني تخيلات مزعجة كالقتل، أو حادث شنيع سيحدث لي، ومشاهدة ابنتي وزوجتي ميتتين، رغم أني أصرف هذه الوساوس والتخيلات، إلا أنها تأتيني بشكل قهري.

الحمد لله أنا محافظ على صلواتي، وكثير الذكر وقراءة القرآن، وأشعر بوخز وتنميل بالأطراف وتحرك أصابع القدمين بشكل غير إرادي مع نفضة بالرجلين، ورغبة بالصراخ تزداد مع قراءتي القرآن والذكر.

هل يمكن للعين والحسد أن تصيب الإنسان بالأمراض النفسية؟ وهل أستمر على جرعة 50 لوسترال، لشهر آخر، أم أرفعها إلى 100 مغ؟ وهل يمكنني إضافة دواء آخر مساعد كالدوجماتيل؟


وشكرا جزيلا لكم.
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ ناصر حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أرحب بك في الشبكة الإسلامية، الزوالفت أو لسترال الذي يعرف باسم سيرترالين من الأدوية الرائعة جداً في علاج القلق والوساوس والمخاوف وكذلك الاكتئاب، بالنسبة للوساوس القلقية -كما في حالتك- الجرعة المطلوبة هي على الأقل 100 إلى 150 مليجراما يومياً، علماً بأن الجرعة الكلية هي 200 مليجرام، لكن قد لا تحتاج لهذه الجرعة، ارفع الجرعة إلى 100 مليجرام يومياً، وهذه جرعة وسطية ما دمت قد استفدت حتى ولو بتحسن بسيط من جرعة 50 مليجراما، فهذا يعني أن جرعة 100 مليجرام سوف تفيدك بصورة فاعلة جداً، وبعد مضي شهرين من تناول 100 مليجرام إذا لم تحس بتحسن حقيقي يمكن أن تتناول 150 مليجراما يومياً، تناول 50 مليجراما صباحا و 100 مليجرام ليلاً، وهذه قطعاً جرعة ممتازة وستؤدي إلى التعافي إن شاء الله تعالى.

لفت انتباهي الي يسأل السؤال نفس تفكيري حرفياً تقتلني هذي الافكار كل يوم اتخيل ان اطفالي يصيرلهم شي واتخيل اهلي صار فيهم حاجة مع اني بعيده عنهم المشكله استرسل بالتفكير لدرجة اني احسه صدق مره كنت نايمه واتخيل ولدي فتح الشباك وطاح بسم الله عليه واجلس ابكي بعدين اتعوذ من ابليس واشغل نفسي باي شي واذا سمعت قصه او حادثه او شفت فيديو مانساهم واذا طلعت برا البيت ورحت مكان كذا عام اجلس اراقب وين راحو وين جو اتخيل احد يخطفهم او اتخيل انهم يضيعون احس حتى الي معاي يطلعون ينزعجون من شدة توتري وقلقي الي ماله داعي كثير خيالات بعقلي تقهر نفسي اقطع حبل افكاري وخلاص ماتخيل هذي التخيلات المزعجه بس تستمر ونفس الشي كنت مع اخوي الصغير حتى بعد ماتزوجت احرص على امي واقولها انتبهي اذا طلعتو لايروح مكان واتخيل انه يضيع واذا دق الجوال احس بسمع بخبر مو حلو واحزن اذا شفت كيف والدي ووالدتي كبرو بالعمر دايم تفكيري سلبي وخيالاتي سلبيه


 
التعديل الأخير تم بواسطة توكلت عليك يارب ; 03-03-2021 الساعة 05:45 AM

رد مع اقتباس