إلى اللعين الذي تعمد الإصطدام بي ..!
لو كنت املك من الامر شيئاً " أكبر " و " أكثر " كنت صفعتك على وجهك
ولقنتك درساً يجعلك تفكر كثيراً قبل ان تقترب من أنثى يغطيها السواد
من فوقها لأسفلها ..!
مع أني صرخت في وجهك
و اخبرتك بأن تبتعد .. و تفتح عيناك اكثر
ومع أنك لذت بالصمت رفيقاً
و انك تراجعت للخلف مدعياً البراءة
إلا أن آثار ذاك الإصطدام الذي قد لا تشعر به اخرى غيري
مازال حياً .. ومازلت أشعر بالقرف الذي شعرت به أول الأمر ..!
* لأحمق ... لمس ذراعي بطرف كتفه - سهواً/عمداً .. لا أدري! - فأثار جنوني ..!
|