|
الهلع والقلق هل لها نهايه ؟
السلام عليكم ورحمة الله ..
عودة من جديد لهذا الصرح الذي طالما طبطب علينا وهون خوفنا
اخواني واخواتي اكملت ثلاث سنوات منذ اول نوبه
ولليوم لا اشعر بأني عُدت كما كنت قبلها :،(
خلال الثلاث سنوات استخدمت سيبرالكس 10 ملجم ع مرحلتان
ف المره الاول لمدة سنه واحسست بالامان والهدوء وسلامة التفكير
واحسست بأني عدت لوضعي الطبيعي واوقفته بعد سنه من الاستخدام
بقيت مدة 8 شهور بدونه وكانت تاتي لحظات خوف وقلق الى ان باغتتني نوبه فترة الحجر بداية كورونا في شعبان الماضي تزعزت وعدت له ورتب مشاعري بعد فضل الله من جديد وكانت نفس الجرعه والتدرج استخدمته لمده اقل من الاولى تقريباً سبعة اشهر على 10 ملجم ومن بعدها شهران ع 5 ملجم وبعدها يوم اخذ ويوم لا واخيراً مره ف الاسبوع على 5 ملجم والفتره الحاليه كل اسبوعان اخذ 5 ملجم واحياناً انسى ولا اخذ ..
طبعاً وصفه لي ف المره الاولى دكتور مخ واعصاب ومن بعدها لم اراجع ابداً لاني اتوتر واخاف جداً ف المستشفيات والله المستعان قبل الهلع لم احس بهذا الشعور ابداً الان موضوع الفحوصات والمستشفيات يصيبني برعب شديد
واعزائي للاسف ارى بوادر القلق والهلع والتوتر تعوود بقوووه من جديد والحمدلله ع امر الله بدات افسر كل نبضه وكل الم بشي خطير واعود لنفس الدوامه ..
ولا اخفيكم اكتب الان وداخلي شك " معقول السبب نفسي ممكن فيك كذا
وكذا لازم فحص لازم علاج بيجيك كذا و ...... الخ "
التفكير والقلق والتعمق ف الامور اتعبني جداً
هل سينتهي بالتطنيش مثل مايقول البعض ام لا نهاية له ؟
|