07-01-2022, 05:54 PM
|
#41
|
عـضو أسـاسـي
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 61513
|
تاريخ التسجيل : 02 2021
|
أخر زيارة : اليوم (05:49 AM)
|
المشاركات :
1,071 [
+
] |
التقييم : 10
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Olive
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهجام
أنا مصاب بمس من الجن ومن خلال تجربتي أقول لك والله أعلم أن المس قد يتقوى بمرضك النفسي أو بدوائك بمعنى أن مرضك أو نوع الدواء هو نقطة ضعفك التي يضغط عليها الجن وهذا لاحظته في حالتي كثيراً سواء في الوساوس أو في تقلبات المزاج لأنني مصاب بمرض ثنائي القطب وعندي الكثير من الوساوس ومع تركي للرقية يزداد علي تأثير الجن وقد يدخل علي من مرضي فتزيد الوسوسة جداً لدرجة لا تتخيلها ، وأيضاً هناك أدوية تزيد جداً من شدة تأثير المس خاصة اللاميكتال فهو أسوأها وكاد يصيبني بالجنون وعرفتُ بعد ذلك أنه قد يسبب في بعض حالات المرضى وساوس قهرية شديدة جديدة للمريض الذي لا يعاني أساساً من الوسواس أو يزيد من حدة مرض الوسواس القهري عند مريض الوسواس القهري الأصلي وأظن أنني ممن تسبب لهم اللاميكتال بهذا العرض الجانبي فلذا يستطيع المس أن يؤذيني من هذا الباب ، وأظن أنني حتى لو لم أكون مصاباً بالمس لزادت علي الوساوس القهرية مادام هذا من تأثير اللاميكتال حتى عند الناس العاديين .
وأيضاً الأدوية التي تقلل من الوساوس القهرية تقلل من تأثير المس من هذا الباب مثل بعض أدوية الذهان التي تنفع مع الوساوس فهي تقلل من شدة الوسوسة حتى مع التفريط في الرقية وتجعلك أكثر تحملاً للوسوسة وقدرة على تجاهلها ، ونفس الأمر بالنسبة لمرض ثنائي القطب فعند دخول حالات الهوس قد تزداد الوساوس عند الناس العاديين أما عندي فتكون الوساوس جحيماً وعند ثبوت المزاج تقل هذه الوساوس ، ولذا فكون أنفرانيل يساعدك لا يدل على عدم إصابتك بمرض روحي بل قد يكون ما يحدث معك هو ما يحدث معي أنك مصاب بمرض نفسي أو عقلي والمس يستغله ليؤذيك وعندما أخذت الدواء المناسب لك لم يعد يستطيع أن يؤذيك من هذا الجانب ، والفيصل هو الرقية الشرعية ومادمت تشك في وجود أذى من الجن فأطلب منك النوم على وضوء مع قراءة آية الكرسي قبل النوم وأيضاً تجمع كفيك وتقرأ سورة الإخلاص والمعوذات في كفيك وتنفث مرة في كفيك بعد كل سورة ثم تمسح ما استطعت من جسمك كله وافعل ذلك ثلاث مرات ثم شغل سورة البقرة بجانبك مرة أخرى من نفس القارئ السابق ولكن هذه المرة ستغير نية تشغيلك لها إلى رقية بنية الشفاء التام من كافة الأمراض الروحية والعضوية والنفسية والتحصين من كل سوء وإن شاء الله لو كان هناك أذى من الجن فسيختلف الأمر هذه المرة بعد تغيير النية ، ولا تستعجب من هذا الأمر فتغيير النية في الرقية له وقع شديد جداً حتى مع قراءة نفس السورة عن تجربة طويلة ، وحاول أن تطبق هذا لفترة أطول لأسبوعين مثلاً يومياً وراقب مدى التأثير عليك .
|
مشكلة اصابة الانسان بنوع من الأذى من شياطين الجن انها تقع تحت دائرة الغيبيات المطلقة او الشبه مطلقة لأن الانسان المريض نفسيا قد يختلط عليه الامر او يختلط على الناس حقيقة مرضه فهل هو نوع من تسلط الجن او اصابة نفسية عقلية حقيقية
وحتى عند قراءة القرآن والاذكار على المريض قد يشعر بعضهم بالتحسن والبعض قد لا يشعر بذلك وان حصل تحسن فلا نستطيع ايضا ان نجزم جزما قاطعا ان هذا التحسن سببه تسلط الجن لأنه ايضا في بعض الحالات لا ينفع معها اي نوع من انواع العلاج الديني اضافة على ذلك ان بعض انواع الامراض النفسية قد تتحسن من تلقاء نفسها سواء بالقراءة على المريض او من دونها او باستخدام العلاج او من دونه وخصوصا في حالات الاضطراب الوجداني لأن المريض بهذا المرض قد تمر عليه فترات يشعر فيها بتحسن كامل من مرضه سواء كان يستخدم ادوية او لا يستخدمها او كان يقرأ الرقية الشرعية او لا وبعد ذلك قد تأتيه حالات من الانتكاس الشديد والتي لا ينفع معها اي شيء سواء رقية شرعية او حتى دواء نفسي وخصوصا في حالة الاصابة بالاضطراب الوجدان لأنه مرض ذو طبيعة معقدة
لذلك انا شخصيا ارى من وجهة نظري ان اي انسان مريض بمثل هذه الامراض العقلية عليه أن ان يأخذ بجميع الاسباب ويستخدم الادوية وايضا يقرأ على نفسه الرقية الشرعية ويكثر من الصلاة والدعاء والاستغفار والتفكر لأن الصلاة والدعاء لها تأثير ايجابي على النفس فهي تخفف من حدة القلق والتوتر بغض النظر عن كون الانسان مصاب بأذى من شياطين الجن او لا فالارشاد الديني يعتبر مهم جدا في مسألة علاج الامراض النفسية وهو يعتبر نصف العلاج فإن أهمل المريض مسألة الارشاد الديني واكتفى فقط بالعلاج الدوائي فلن يتحسن من مرضه تحسنا كاملا وسيتعرض لانتكاسات شديدة خصوصا بعد انتهاء فترة العلاج الدوائي لأنه ليس لديه ارضية صلبة يستطيع السير عليها بعد فترة التوقف عن العلاج وستكون احتمالية الاصابة بالنكس عالية ولذلك دائما ما يوصي الاطباء بأهمية العلاج السلوكي والارشاد الديني لأنها لا تقل اهمية عن العلاج الدوائي
وختاما اسأل الله لي ولك ولكل المؤمنين الشفاء العاجل
اقتباس:
هناك أنواع من الأطعمة إن تركتها لا أستطيع النوم خاصة الزبادي كامل الدسم أحتاج إليه يومياً وإلا فتسوء حالة النوم عندي وأظن أن الأمر يتعلق بنسبة الدهون لأنه عندما جربت الزبادي قليل أو خالي الدسم ساء وضع النوم عندي ، وهناك أنواع من الأطعمة ربما لا أنام إن أكلتها وهي الأطعمة التي تحتوي على الفيتامينات المضافة مثل اللبن أو الزبادي المضاف إليه فيتامينات D و A وأيضاً زيت الذرة ودوار الشمس وزيت الزيتون المضاف إليهم الفيتامينات ، وأما إن أكلت نفس الأطعمة بدون الفيتامينات فلا تؤثر على النوم عندي بل قد تحسن جودته ، وعامة حاول أن تأكل الطعام الطبيعي الذي لم يتم التعديل فيه سواء الخبز المصنوع بالقمح الكامل أو الأسمر وأيضاً أرز الحبة الكاملة أو البسمتي الذهبي على الأقل مع التأكد ألا يكون مضافاً إليه فيتامينات مطلقاً لأنهم يضيفونها على بعض أنواع الأرز مثل أبو كاس تقريباً كان يضيفون على الأرز الأبيض أما البسمتي الذهبي فلا أعرف عنهم ، وابتعد عن الأرز الأبيض والسكر واستخدم العسل وهكذا في كل طعام تم التعديل عليه .
|
اقتباس:
أسأل الله أن ينفعك به كما نفعني به .
|
انا ايضا لاحظت ان هناك انواع من الاطعمة في حال تناولها تسبب لي نوع من الهياج والارق الشديد مثل الشاي والقهوة والكولا والشوكلاتة والخبز المضاف اليه خميرة صناعية وايضا بعض الاطعمة مثل الموز والاجاص والبطيخ واللبن والعسل والتوابل الحريفة مثل الفلفل والزنجبيل والكركم واليانسون والكمون
وايضا اتحسس تحسسا شديدا في حال استخدمت اي نوع من انواع المكملات الغذائية المحتوية على الفيتامينات وتسبب لي الارق والهياج وايضا اي طعام مضاف اليه فيتامينات يسبب لي اعراض هياج ايضا لذلك ابتعدت عن اي طعام يحتوي على اضافة فيتامينات وابتعدت ايضا عن استخدام اي نوع من انواع المكملات الا في حال الحاجة الشديدة اليها
واما فيما يخص الطعام الذي يحسن من حالتي فهو خبز الحبة الكاملة المخمر طبيعيا والعدس والفول المجروش والمنقوع ليلة كاملة قبل طهية والبيض والملوخية والخس والارز والتفاح الاخضر مع بعض الفواكه المجففة مثل الزبيب والقراصيا والتين ولا اتناول اكثر من وجبتين يوميا فطور وعشاء فقط ولا استطيع ابدا ان اغير نوعية طعامي لاني اذا غيرتها اصاب مباشرة بالهياج
واما فيما يخص العسل فأنا لا استطيع ابدا تناول العسل لأنه يصيبني بهياج شديد وارق وحالات كرب لذلك تركت الاستطباب بالعسل مع العلم اني جربت انواع كثيرة من العسل ولكن كلها للاسف تسببلي اعراض هياج وكرب وارق
اقتباس:
السيروكويل استخدمته لعلاج مرض ثنائي القطب الذي أعاني منه لأنني لا أتحمل أدوية الصرع ، وجرعتي كانت 150 مجم لأنني حساس جداً من كافة أدوية الذهان ، ولم يسبب لي انسداد في الأنف ولكنه سبب لي أعراضاً أخرى مزعجة فتركته بعد عدة أشهر .
|
بالنسبة للسيروكويل يعتبر افضل علاج لحالات الهوس ولكن الجرعة التي كنت تستخدمها كانت اقل جرعة فاعلة وكان من الافضل ان تستخدم جرعة 200مل بدلا من 150 وتستمر عليها لمدة سنة ثم تحاول التقليل من الجرعة بشكل تدريجي بطيء وتراقب حالتك بعدها
ولكن بما انه اصابك اعراض جانبية مزعجة وتركت العلاج خلال بضعة اشهر فهذه الفترة لا تعتبر فترة علاجية لان اقل مدة للعلاج هي سنة كاملة مع الاخذ بعين الاعتبار ان الاضطراب الوجداني يعتبر حالة مزمنة وتستمر مدى الحياة في حوالي 75% من المصابين
واما فيما يخص ادوية الصرع فأنا شخصيا لا ارى منها اي فائدة في علاج الاضطراب الوجداني وان حدث ذلك فربما تكون فائدة محدودة جدا 15% الى 25% فقط لذلك انا لا احبذ استخدام مضادات الصرع لعلاج الاضطراب الوجداني الا في حال دمجها مع مضادات الذهان
|
|
|