عرض مشاركة واحدة
قديم 15-05-2022, 04:49 PM   #47699
للغايب عذر
عـضو أسـاسـي


الصورة الرمزية للغايب عذر
للغايب عذر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 60324
 تاريخ التسجيل :  06 2019
 أخر زيارة : 14-05-2023 (05:23 AM)
 المشاركات : 1,456 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظل امرأة مشاهدة المشاركة
وينك يا راعي المضافة يا جنرالنا

الك وحشة فاقدينك وانت بتعرف
لعل غيابك خير..طمنا عليك🌹🌹


وانت يا عالي لا تهجر المكان
تعا شاركنا مع هالاخ الطيب الأمير للغايب عذر
طبعا لازم نعرف اسمه ههههه
رح تنبسط كتير من سواليفو🤭نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



وحياكم جميعا رواد المضافة الأعزاء
عبدو عمر.. مستكفة ..عيون..صامدة..ماجد التميمي..

وكل الأخوة اللي كانوا يشاركونا ..
عساكم بخير جميعا 🌹🌹
تسلمين ياطيبه

فعلا فقدناهم واتمنى انهم بخير

الاخت عيون الله يحفظها ويشفي اخوها مدري ليش صار عندي ارتباط اذا شفت اسمها اتذكر القطط

ممكن لانها كانت تتكلم عنهم كثير وعن رحمتها بهم

هذه الايام الحر بدأ يزيد ويشتد .. حاولوا تحطون عند باب البيت سطل وتحطون فيه ماء تشرب منه الطيور والقطط

اكسبوا اجر فيهم .. احيانا اشوف بعض الحمام ميت من شدة الحر والعطش

قال صلى الله عليه وسلم : الراحِمونَ يَرحَمُهُمُ الرحمنُ، ارحموا مَن في الأرضِ ؛ يَرْحَمْكم مَن في السماءِ

قال صلى الله عليه وسلم : غُفِرَ لِامْرَأَةٍ مُومِسَةٍ، مَرَّتْ بكَلْبٍ علَى رَأْسِ رَكِيٍّ يَلْهَثُ، قالَ: كَادَ يَقْتُلُهُ العَطَشُ، فَنَزَعَتْ خُفَّهَا، فأوْثَقَتْهُ بخِمَارِهَا، فَنَزَعَتْ له مِنَ المَاءِ، فَغُفِرَ لَهَا بذلكَ.

وفي رواية : أنَّ امْرَأَةً بَغِيًّا رَأَتْ كَلْبًا في يَومٍ حارٍّ يُطِيفُ ببِئْرٍ، قدْ أدْلَعَ لِسانَهُ مِنَ العَطَشِ، فَنَزَعَتْ له بمُوقِها فَغُفِرَ لَها.

أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: بَيْنا رَجُلٌ يَمْشِي، فاشْتَدَّ عليه العَطَشُ، فَنَزَلَ بئْرًا، فَشَرِبَ مِنْها، ثُمَّ خَرَجَ فإذا هو بكَلْبٍ يَلْهَثُ يَأْكُلُ الثَّرَى مِنَ العَطَشِ، فقالَ: لقَدْ بَلَغَ هذا مِثْلُ الذي بَلَغَ بي، فَمَلَأَ خُفَّهُ، ثُمَّ أمْسَكَهُ بفِيهِ، ثُمَّ رَقِيَ، فَسَقَى الكَلْبَ، فَشَكَرَ اللَّهُ له، فَغَفَرَ له، قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ، وإنَّ لنا في البَهائِمِ أجْرًا؟ قالَ: في كُلِّ كَبِدٍ رَطْبَةٍ أجْرٌ.

قال الامام ابن القيم رحمه الله في تعليقه على حديث البغي التي سقت الكلب : فما قام بقلب البغيّ التي رأت الكلب وقد اشتد به العطش يأكل الثرى ما حملها على أن غررت بنفسها في نزول البئر، وملء الماء في خفها ولم تعبأ بتعرضها للتلف، وحملها خفها بفيها، وهو ملآن، حتى أمكنها الرقي من البئر، ثم تواضعها لهذا المخلوق التي جرت عادة الناس بضربه، فأمسكت له الخف بيدها حتى شرب، من غير أن ترجو منه جزاء ولا شكورا. فأحرقت أنوار هذا القدر من التوحيد ما تقدم منها من البغاء، فغفر لها


 

رد مع اقتباس