المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للغايب عذر في وقت الطفولة افضل وقت بالنسبة لي كان وقت الاجازة الصيفية .. عاد كانت الاجازة الصيفية طويلة ثلاث شهور او اكثر .. حتى كنا نسميها الاجازة الطويلة كنا نجتمع مع خالاتي وخوالي في بيت جدتي ونبيت عندها ايام طويلة .. خالاتي وخوالي كانوا في مدن ثانية واذا جت الاجازة يجون مدينتنا البيت ماكان مره كبير مع ذلك ماكنا نحس بالضيق ابدا .. حتى وقت النوم كل مجموعة في غرفة ونصف المفارش جنب بعض من اول الغرفة لاخرها ههههههه وقت العصر او المغرب احنا الصغار نجمع القطة وكل واحد يقط حسب قدرته ريال ريالين ثلاثة هههههه ونروح البقالة نشتري شيبس وعصير وايس كريم وغيرها .. ونجلس ناكل مع بعض طبعا ماكان عندنا جوالات وايبادات لكن كان عندنا بعض اجهزة والعاب الكمبيوتر .. بس ماكنا نجلس عليها طول الوقت بالعكس اكثر الوقت نلعب العاب حركية كنا نلعب كورة مع بعض الاولاد والبنات هههههه وفيه لعبة ما انساها اسمها : شخصية .. هذي حتى الكبار وخالاتي يلعبونها معنا طريقتها نجلس كلنا في مكان واحد ماعدى شخص واحد يطلع من المكان .. ونتشاور ونتفق على شخصية محددة .. شخصية نعرفها من اقاربنا بعدين يجي الشخص اللي كان برى الغرفة ويسألنا اسئلة عن الشخصية مثل متزوج او لا .. كم عدد اولاده .. وين يعيش .. وهكذا لما يعرف الحل وبعد مايعرف الحل يطلع شخص غيره برى الغرفة وتستمر اللعبة بنفس الطريقة ومن الالعاب الجميلة : واحد طش .. مدري وش سر التسمية او معناها هههههه يوقف واحد مننا ووجهه على الجدار والباقي كل واحد يتخبى بمكان .. والشخص اللي وجهه عالجدار يعد : واحد طش ثنين طش لما يوصل عشره هههههه بعدها ينطلق يبحث عننا .. عادي تحصلين شخص متخبي في الثلاجة او في دولاب الملابس هههههه عاد الحزن الكبير لما تنتهي العطلة ويجون خالاتي يسافرون .. يوم حزين جدا .. اصلا من قبلها بأيام تخيم عالبيت مشاعر الاسى والحزن ههههه ونودعهم بالدموع ذكريات لاتنسى كتبت الرد كامل وجيت ارسله وعلق عندي ماقبل يرسل ههههههه كنت ماراح اكتبه مره ثانيه بس قلت الا لازم اكتبه هههههه ترى هذا الرد استكمال للرد اللي قبله بس طلع على جزئين هههههه المايك معك ياسمين احكي لنا ذكريات طفولتك

ساعات بشتاق
ليوم عشته و انا صغير، لشكلي قبل ما اتغير
لأيام فيها راحة البال، عشان كنا ساعتها عيال
ساعات بشتاق للحب القديم و لصوت عبد الحليم
لنومي في حضني لبس العيد و احساسي ان بكره بعيد
لفنجان قهوه من امي وانا بذاكر
لفرحه ابويا لما انجح واكون شاطر
للمة عيلة في الصيف لما بنسافر
لأول لمسة من ايد اللي حبيتها
لضحكتها، ورقتها، وبرائتها
لدمعة في عيني يوم البعد خبيتها و أنا مجروح
ساعات بشتاق..
ان شاءالله ما تكون ندمت انك أعطيتني المايك يا عبود هههههههه