05-08-2022, 09:27 PM
|
#1
|
ابو نجلا سابقا
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 55993
|
تاريخ التسجيل : 03 2017
|
أخر زيارة : 18-05-2025 (11:12 AM)
|
المشاركات :
17,400 [
+
] |
التقييم : 51
|
الدولهـ
|
|
لوني المفضل : Black
|
|
بعض من القواعد الفقهية : 👇🏻
اليقين لا يزول بالشك .
العادة محكمة .
المشقة تجلب التيسير : مثل مسّ المصحف من الصبيان لأجل التعليم من غير طهارة .
الفضل الخاص لا يدل على الفضل العام : كقوله صلى الله عليه و سلم ما سلك عمر فجّا ، ألاّ سَلَكَ الشيطان فجّا غيره ، لا يدل أن عمر أفضل من أبي بكر رضي الله عنهما .
الضرر لا يزال بمثله .
لا ضرر و لا ضرار .
الضرورات تبيح المحظورات .
الضرورة تقدر بقدرها .
الإضطرار لا يسقط حق الغير صاحب الحق .
تصرف الوالي منوط بالمصلحة للرعيّة .
كل ركن أو شرط أو واجب عجز عنه المكلف سقط عنه : فلا واجب مع عجز و لا حرام مع ضرورة .
يثبت تبعا ما لا يثبت قصدا .
الحكم يدور مع علّته وجودا و عدما .
درء المفاسد أولى من جلب المصالح .
يرتكب أدنى المفسدتين لدفع أعلاهما .
السكوت في معرض حاجة البيان بيان .
ما جاز لعذر بطل بزواله .
لا يُنكر تغّير الأحكام بتغير الأزمان و الأشخاص و الأحوال : مثل ترك عمر بن الخطاب قطع يد السارق في عام المجاعة ، مثلها هذه القاعدة ، قاعدة : لا يُنْكَر تغير الأحكام المبنية على المصلحة و العُرْف بتغيّر الأزمنة و الأمكنة و الأحوال و الأعراف و العوائد . مثالها أن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه منع أن يقام الحد على الوليد بن عقبة رضي الله عنه و هو أمير في الغزو و قال حذيفة : أَتحدون أميركم و قد دنوتم من عدوكم فيطمعون فيكم .
ما لا يترك الواجب الا به فهو واجب .
اشترط تسلم . ( مثل عامي )
الحكم للعام و النادر لا حكم له .
الحاجة تُنَزّل منزلة الضرورة عامة أو خاصة .
الميسور لا يُسقَط بالمعسور .
هذه من السياسة الفقهية المستنبطة من الأحاديث الثابتة عن رسول الله محمد
تحياتي 🫶🏻
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة كحيلان * ; 05-08-2022 الساعة 09:29 PM
|