02-11-2020, 07:27 PM
|
#413
|
عضـو مُـبـدع
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 60340
|
تاريخ التسجيل : 06 2019
|
أخر زيارة : 22-03-2023 (07:08 AM)
|
المشاركات :
670 [
+
] |
التقييم : 10
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Blue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليمونة جومانة
أخي المتعافي
شكرا لك ولتفاءلك وكل ما تكتبه للناس
اقسم لك انك شخص رائع أتمنى من الجميع هنا ان يستفيدوا مما تقدم من كلام وأن يصبروا وعن يبتعدوا عن هذه السموم ما اجمل أن نعيش الحياة بهدوء بعيدا عن هذه المهدئات وأن نتحمل ونصبر على هذه الأعراض الأنسحابيه لأنها ستمر قسما ستمر بالتوكل عالله والإرادة والتفاءل
|
الأخت ليمونة
كلامك رائع.
أنت امرأة رائعة.
كلامك جميل.
أنت تتكلمين دفاعا عن الحق، دفاعا عن الطريق الصحيح.
أنا وأنت، وأمثالنا كثير، انخدعنا بالحبوب النفسية، المهدئات (السموم)، والشركات الكبيرة التي تصنع هذا البلاء يجنون الأموال الطائلة من هذه السموم على حساب صحتنا.
هناك فئة من الناس في غفلة، لا يعلمون عن آثار هذه السموم، يظنونها علاجا، وهي ليست كذلك. أنا ما أتيت إلى هذا الموقع، إلا لنصح هؤلاء الناس المساكين الذين لا يعلمون حقيقة الأمر، لا يعلمون أنها سموم تؤثر على الجسم والمخ.
لقد قمت بتوضيح هذا ا لأمر، مع شغلي، وقمت بإلزام نفسي من وقت لآخر لآتي إلى هنا للرد على بعض الأسئلة وتبصير الناس بحقيقة هذه السموم.
ولكن يوجد فئام من الناس على أعينهم غشاوة، ويحسبون أنهم على شيء، مساكين، يأخذون هذه المهدئات لسنين طويلة، وينكرون شيئا اسمه الأعراض الانسحابيه، ويلزمون أنفسهم بتحمل الآثار الجانبية القبيحة على أساس أن هذا هو العلاج الوحيد، فتتفاقم عندهم المشاكل زيادة وزيادة كلما استمروا في استعمال الحبوب النفسية، وبعد 20 أو 25 أو 30 سنة يصلون مرحلة صعبة جداً يبدأون فيها بالتعامل مع مشاكل متطورة من نوع آخر، ووو، ومثالا على ذلك الأخ أبو فهد الكويتي هنا في هذا الموقع، مسكين والله أبو فهد الكويتي، استعمل الحبوب النفسية لمدة 30 سنة، وبعد هذه المدة يسب ويلعن الحبوب النفسية، والأطباء النفسانيين، وهو الآن يحاول تركها، وأظنه تركها، لا أدري ما حاله الآن؟ وهو قد شاركنا هنا في هذا الموضوع.
عل كل حال، لا نلتفت للمثبطين الكسالى، هم يريدون جميع الناس أن يكونوا مثلهم، كأنهم يقولون للأشخاص الذين يعانون من أمور نفسية بسيطة، يقولون لهم استعملوا الحبوب النفسية (المهدئات) فهي علاجا كما أقر الطب النفسي بذلك!!!، هكذا يوهمون الناس، يريدون الآخرون أن يكونوا مثلهم. حسبنا الله ونعم الوكيل.
|
|
|