الأخت متعافية

ما شاء الله تبارك الله، كلامك واجد محفز، وجميل.

زادك الله يقينا، وتقى وهدى وثبات.

المعذرة من التنويه الذي ذكرته في رسالتي السابقة، لم أقصد التثبيط أو السلبية في كلامي، لأن والله قلبي معكم، ولا أريد أحد أن يثنيه شيء من الاستمرار.

أنا مع الايجابية لأنها مفيدة وصحية، وهي سبب من أسباب السعادة.

الله يوفقك يا أخت متعافية، سيري واستمري والله معك، والله يحفظك.

واستمدي العون من خالق السماوات والأراضين، الله أرحم الراحمين، الذي في كتابه العزيز: (لا تحزن إن الله معنا)، (كلا إن معي ربي سيهدين)