03-09-2021, 05:47 AM
|
#1076
|
عضـو مُـبـدع
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 59282
|
تاريخ التسجيل : 08 2018
|
أخر زيارة : 14-05-2025 (04:41 PM)
|
المشاركات :
382 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيب الفاال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزا الله خيراً كل من يعمل في هذا الموقع.
عندي مشكلة، أرجو أن أجد لها حل طبي عندكم.
مشكلتي باختصار هي ما أنا فيه الآن من تبعات توقفي عن دواء السيبرالكس (20mg) الذي توقفت عنه بالتدريج، والذي كان قد وصف لي لعلاج الفوبيا وعلاج الاكتئاب الناتج عن هذه الفوبيا. وكان قد وصف لي معه في نفس الوقت أيضا دواء الزاناكس (0.25mg) على حسب الحاجة (أي كلما شعرت بتوتر أو خوف) بدون جرعة محددة.
وكانت مدة العلاج بهذين العقارين سنتين متواصلتين (6/2016 - 6/2018)، علماً بأني لم أكن أعتمد كثيراً على الزاناكس ولم تكن أبدا الجرعة منه في يوم ما أكثر من حبتين، كما أني قبل تاريخ يوم بداية التدرج في وقف السيبرالكس كنت قطعت مدة ستة شهور بدون الزاناكس.
المشكلة بدأت تظهر في أول أسبوع من تقليل جرعة السيبرالكس من 20mg إلى 10mg حتى توقفي عنه بعد مرور شهرين،
وهي كالآتي: عصبية مفرطة لأتفه الأسباب، حالة من الغليان أو الغضب حتى مع عدم وجود سبب، حالة من استرجاع تجارب من الماضي كنت فيها في غضب وأعيدها مرة أخرى في عقلي، حالة من عدم تحمل أي معوقات أمام شيء ما وإن كانت معوقات يسيرة، حالة من التردد بين الأمور تؤدي إلى حالة غضب أيضا، وهذا كله لا يخلو من وجود أفكار قهرية مصاحبة لهذه الحالة. باختصار شديد كل شيء أصبح أمامي مشكلة لا حل لها.
لم يكن حالي كذلك أبداً قبل السيبرالكس، الذي أستطيع قوله أن ما حصل هو استبدال حالة الفوبيا والخوف التي كانت موجودة من قبل بحالة مفرطة من الغضب وتنفيس الوسواس القهري بالغضب والعصبية.
لم يكن من حل أمامي وحتى الآن إلا الزاناكس، يصل عدد الحبات في بعض الأيام إلى 4 حبات ومع ذلك الهدوء من هذه الحالة الغريبة يكون وقتي فقط ولا يخلو من النعاس الشديد الذي لا ينفع معه الكثير من القهوة مثلا، وتكون قيادة السيارة مثلا أيضا فيها مجازفة.
بقي لي الآن على هذه الحالة 8 شهور، لا أعلم متى ستنتهي ولا أعلم إن كانت حالة طبيعية في الأصل بعد هذا الدواء، ولا أعلم إذا كان متواجد علاج آخر فعال عن الزاناكس للحد من هذه الأعراض، علماً أن الحالة ليس بالحدة التي بدأت بها، ولكن هي بالمشكلة الكبيرة جدا عندي بمكان فأنا لا أستطيع معها التركيز في العمل وإقامة علاقات اجتماعية ناهيكم عن معاملتي لأحبائي.
سمعت عن عقار البروزاك، ولكني لا أعرف بالطبع إن كان باستطاعتي تناوله في هذه الحالة، فقد أصبحت أتوجس خيفة بعد كل ما حدث، ولا أريد الآن إلا أن تنتهي هذه الأعراض الانسحابية من السيبرالكس.
أتمنى أن تفيدوني من علمكم
وجزآكم الله خيرا كثيراً
هذي حالة لشخص استمرت معه الاعراض الانسحابيه 8 شهور ومازال حتى كتابته للشكوى
يصف حاله مع الاعراض انها لم تكن موجوده اصلا
على قولة سعد الفرج هل كيف ان الاعراض تزول خلال اسابيع !!!
هناك الكثير والكثير من القصص ولكن يريدونك ان تصدق الدكتور وتكذب التجارب كلها مثل الغزال تصدق خشمها وتكذب عينها
|
رح مستشفى الامل
هذا هو الحل ؟
|
|
|