الأعراض الانسحابية وما أدراك ما الأعراض الانسحابية

هي شر، لكن في باطنها خير.

إن استطعت أن تتغلب عليها، وتستطيع، فستتخلص من قيود وأغلال تجعلك حر طليق تشعر بإنسانيتك وشعورك وأحاسيسك.

ولا يرد هنا وسواس الانتكاسة، لأن الخروج من الأعراض الانسحابية بنجاح كعمل برمجة تكتسب من خلالها ايجابية وقوة وشجاعة وانتصار على السلبيات والمخاوف النفسية.

وإن لم تستطع ترك الحبوب النفسية، أو ترى أنها علاجاً، فكان الله في عونك على التعايش مع آثارها الجانبية بقية حياتك.
فكلٍ بحسبه. لا يكلف الله نفساً إلا وسعها.
لا أحد يثرب على أحد.
كلنا نسعى للعيش بسعادة وطمأنينة وأن نقوم بأداء أدوارنا في مجتمعاتنا على أكمل وجه.

الله يشفي كل مسلم ومسلمة يا حي يا قيوم