26-08-2024, 02:57 PM
|
#78
|
مراقب إداري
أستغفر الله وأتوب إليه
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 55533
|
تاريخ التسجيل : 01 2017
|
أخر زيارة : يوم أمس (03:57 AM)
|
المشاركات :
3,458 [
+
] |
التقييم : 10
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Blueviolet
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهجام
لا إزعاج إن شاء الله ولكن السلوك التوقعي والافتراضات مثلاً (لو أخذت الدواء الفلاني فما تأثيره على الأمراض التي عندي ، وهل سيصلح مع الأدوية الأخرى،ولو أضفت الدواء الفلاني هل كذا وكذا ...الخ) متعب لصاحبه في كثرة التفكير والافتراضات وإضاعة الوقت بلا فائدة ، وحدث لي شيء شبيه به من قبل وللأسف لم يحدث في دواء إلا وتركت هذا الدواء بعد ذلك ولم أكمل عليه ولو شهراً واحداً ، لا أدري هل كان هوساً عندي وقتها أو الحلاوة الأولى للدواء أم لا لأن الأبليفاي بالذات في بداية أخذه كان يجعلني نشيطاً وأريد أن أتحرك وأنتج وأتعلم وأفعل أشياء كثيرة ثم بعد فترة بسيطة ربما لا يمضي أسبوع إلا ويريني وجهه القبيح أسأل الله أن يصرف عنكِ السوء .
والأفضل بالنسبة لي في هذا الأمر على الرغم من أنها أمور وافتراضات دنيوية هو اتباع المنهج الديني في الاستفتاء ولا أعرف هل قياسي صحيح أم لا ولكنه يريحني أكثر عند تطبيقه ، قال ابن القيم في إعلام الموقعين: "إنما كانوا ـ رضي الله عنهم ـ يسألون النبي صلى الله عليه وسلم عما ينفعهم من الواقعات، ولم يكونوا يسألونه عن المقدرات والأغلوطات وعضل المسائل، ولم يكونوا يشتغلون بتفريع المسائل وتوليدها، بل كانت هممهم مقصورة على تنفيذ ما أمرهم به، فإذا وقع بهم أمر سألوا عنه فأجابهم"
وقال ابن رجب في جامع العلوم والحكم: "كان كثير من الصحابة والتابعين يكرهون السؤال عن الحوادث قبل وقوعها، ولا يجيبون عن ذلك"
|
أفهم قصدكم شكرا جزيلا
هل الابليفاي سنفع حالات الوسواس
|
|
|